وجه النائب عبدالله المضف 3 أسئلة إلى وزير التجارة والصناعة د.عبدالله السلمان، ووزير التربية د.علي المضف، ووزير النفط وزير التعليم العالي د.محمد الفارس، جاءوا كما يلي:
وقال في مقدمة السؤال الأول الموجه إلى وزير التجارة والصناعة: يقول النبي صلى الله عليه وسلم «قال الله: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره».
لقد لوحظ في السنوات الأخيرة تفشي ظاهرة التأخير والامتناع عن دفع رواتب العاملين لدى شركات النظافة وشركات الأمن والحراسة.
ولما كانت هذه الشركات وغيرها ترتبط أنشطتها بعقود حكومية لتلبية احتياجات وزارات ومؤسسات الدولة، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 - ما الإجراءات المتخذة من الهيئة العامة للقوى العاملة تجاه شركات النظافة وشركات الحراسة والأمن المتعاقد معها في حال تخلفت تلك الشركات عن دفع رواتب العاملين لدى الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية بموجب العقود؟
2 - كشف بأسماء الشركات غير الملتزمة بدفع الرواتب للعاملين في الجهات الحكومية بموجب عقود النظافة والحراسة والأمن.
وقال في مقدمة السؤال الثاني الموجه إلى وزير التربية: يقول النبي صلى الله عليه وسلم «قال الله: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره».
لقد لوحظ في السنوات الأخيرة تفشي ظاهرة التأخير والامتناع عن دفع رواتب العاملين لدى شركات النظافة وشركات الأمن والحراسة.
ولما كانت هذه الشركات وغيرها ترتبط أنشطتها بعقود حكومية لتلبية احتياجات وزارات ومؤسسات الدولة، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 - ما الإجراءات المتخذة من الوزارة تجاه شركات النظافة وشركات الحراسة والأمن المتعاقد معها في حال تخلفت تلك الشركات عن دفع رواتب العاملين لدى الوزارة بموجب العقود؟
2 - كشف بأسماء الشركات غير الملتزمة بدفع الرواتب للعاملين في الوزارة بموجب عقود النظافة والحراسة والأمن.
وقال في مقدمة السؤال الثاني الموجه إلى وزير النفط إن النفط هو مصدر دخلنا الأساسي في الكويت، ولما كانت عليه الصناعات النفطية من أهمية بالغة في توفير الأيادي العاملة الوطنية ومصدر دخل إضافي للبلد. يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
هل توجد خطة لدى وزارة النفط للبدء في الصناعات النفطية؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب يرجى تزويدي بصورة ضوئية من تلك الدراسات، وإذا كانت الإجابة النفي فما مبررات ذلك؟