يتواجد آدم شالاي قائد المنتخب المجري في المستشفى من أجل الخضوع لفحوصات طبية، بعدما تم استبداله بالشوط الأول من المباراة التي انتهت بالتعادل مع المنتخب الفرنسي 1-1، بعدما اشتكى من الشعور بدوار.
ومن المحتمل أن تكون الضربة على الرأس والحرارة هما السبب. وقال ماركو روسي مدرب الفريق، بعدما أبلغ الصحافيين بتواجد اللاعب في المستشفى: «أعتقد أنه بخير، ومع ذلك لست متأكدا».
وتعرض المنتخب الفرنسي لانتقادات كبيرة من نشطاء مكافحة الارتجاج بعد السماح لبنيامين بافارد باللعب بعد إصابته برأسه في المباراة الأولى أمام ألمانيا التي انتهت بفوز أبطال العالم بهدف نظيف.
وذكر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، أنه تحدث مع الفريق الطبي للمنتخب الفرنسي، وكانوا واثقين أنه لا توجد مشكلة، وبعد ذلك لعب بنيامين بافارد أمام المنتخب المجري.