أعيد بفضل الذكاء الاصطناعي تكوين لوحة «دورية الليل» الشهيرة للرسام الهولندي رامبرانت بعد أكثر من 300 عام من تعرضها لأسوأ عمل تخريبي يطول عملا فنيا، إذ أمكن بفضل هذه التقنية استكمالها بأجزاء اقتطعت منها في القرن الثامن عشر لتسهيل نقلها.
وقد مرت هذه اللوحة الضخمة، وهي من بين الأشهر في العالم، بصعوبات كثيرة. ففي العام 1715، جرى تقطيعها إلى أجزاء صغيرة بهدف نصبها في مقر بلدية أمستردام.