«اطلبوا العلم ولو في الصين» وتطبيقا لهذه القاعدة، سعت (ن.ز) وهي من فئة غير محددي الجنسية إلى تسخير جميع طاقاتها وجهدها في سبيل الترقي في سلم العلم والتعلم ليس فقط بالحصول على شهادة البكالوريوس في الآداب من إحدى الجامعات الرسمية المعتمدة في جمهورية مصر العربية، بل أيضا سعت إلى طرق أبواب الدرجات الأرفع بدءا بالماجستير.. وبالفعل سجلت في تمهيدي ماجستير في الآداب قسم الإعلام.
لكن.. ولضيق ذات اليد توشك مسيرتها أن تتعطل، حيث إن الرسوم الدراسية المطلوبة بآلاف الدولارات، وهو ما ليس في قدرتها، ولذلك تناشد أهل الخير معاونتها على إكمال مسيرتها التعليمية.
المعلومات لدى «الأنباء»