أعلنت شركة الخليج للاستثمار الإسلامي، عن شراكتها مع «إيلي صعب» لطرح أول عقاراتها السكنية المميزة في المملكة المتحدة، باسم «إيلي صعب ريزيدنسز»، حيث تطل هذه المساكن الفاخرة المتميزة والمصممة حصريا على منتزه هايد بارك، ومن المقرر أن تقدم نمط حياة فريدا من نوعه في أحد أرقى الأحياء السكنية في لندن.
وفي هذا السياق، قال الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة الخليج للاستثمار الإسلامي محمد الحسن: «نحن سعداء للغاية بهذه الشراكة مع إيلي صعب، سعيا لتقديم تجربة معيشية متطورة لا مثيل لها، في منطقة وست إند بلندن، التي هي من أكثر المناطق المرغوبة في العالم».
وأضاف أن إطلاق «إيلي صعب ريزيدنسز» جاء كخطوة استراتيجية تهدف إلى تطوير وتوسيع محفظتنا من المشاريع في الأحياء الراقية وفائقة الفخامة، وذلك في إطار مواصلة التقليد الذي أرسته شركة الخليج للاستثمار الإسلامي، والمتمثلة في وضع معايير عالمية جديدة من خلال مشاريع التطوير العقاري التي ننفذها.
من جانبه، قال الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة بنكج جوبتا: «إنه لمن دواعي سرورنا أن يجمعنا هذا التعاون مع إيلي صعب، لاسيما أننا نعمل على إنشاء هذه المساكن الفاخرة المتميزة التي توفر لعملائنا نمط حياة لا نظير له. لا شك أن مشروع إيلي صعب ريزيدنسز سيكون علامة فارقة في سجل علاقاتنا الناجحة، وفي سجل شركة الخليج للاستثمار الإسلامي ككل».
وبهذه المناسبة، أفاد إيلي صعب جونيور: «بعد إطلاق مشاريعنا بنجاح في كل من دبي والقاهرة، نتشرف اليوم بالإعلان عن مشروع مشترك جديد مع شركة الخليج للاستثمار الإسلامي، والاعلان عن مشروعنا إيلي صعب ريزيدنسز في لندن».
وأضاف: «يأتي هذا المشروع نتيجة طبيعية للإنجازات التي حققتها شركتنا في مجال مشاريع التطوير العقاري، حيث إننا نعتبر لندن علامة فارقة واستراتيجية لتوسع علامتنا التجارية، باعتبار أن هذا من شأنه يعزز تواجدنا في سوق العقارات المميزة. إن هذا التعاون مع شركة الخليج للاستثمار الإسلامي في «إيلي صعب ريزيدنسز» سيقدم لعملائنا المميزين عنوانا لنمط حياة جديد».
جدير بالذكر، أن «إيلي صعب ريزيدنسز» عبارة عن مشروع تطوير عقاري يتميز بطرازه الفيكتوري المرمم بمهارة وحرفية، يعد بتقديم مستوى لا مثيل له من الجودة. وبالإضافة إلى المناظر الخلابة لسكاي لاين في لندن ومساحات المعيشة المفتوحة التي تتمتع بها المساكن، تظهر لمسة «إيلي صعب» الجمالية في تصميم الديكور الداخلي المصمم بإتقان وحرفية، باستخدام قطع حصرية من مجموعة «ميزون» من «إيلي صعب».