أثار اسم الهندي كوفيد كابور، وهو مؤسس شركة سفريات ناشئة، ضجة عبر تويتر، جاعلا صاحبه حديث رواد هذا الموقع في الهند.
وتعرف الصفحة الخاصة بكابور في تويتر عنه بجملة «اسمي كوفيد ولست فيروسا».
ويذكر كوفيد كابور أنه سافر هذا الأسبوع خارج الهند للمرة الأولى منذ بداية وباء كوفيد-19 ويقول إنه التقى بـ «مجموعة من الناس يضحكون» بسبب اسمه.
وكتب في تغريدة حصدت أربعين ألف إعجاب وأربعة آلاف إعادة نشر حتى الجمعة ان «الرحلات الخارجية المستقبلية ستكون ممتعة!». وأثارت هذه التغريدة وابلا من النكات والرسائل وطلبات المقابلات، في لحظة مرحة تتزامن مع انتشار المتحورة أوميكرون وازدياد الإصابات في الهند.
وانضم كابور إلى موجة النكات هذه، إذ كتب أنه «كوفيد إيجابي منذ العام 1990»، ونشر صورة يحمل فيها زجاجة بيرة من نوع «كورونا».
وقال المؤسس المشارك لشركة «هوليديفاي» ساخرا «أنا كوفيد يريد المزيد من السفر».