تشهد تطبيقات لقاءات الصداقة على الإنترنت إقبالا كبيرا من الشباب المتعطشين إلى إحياء العلاقات الاجتماعية التي عطلتها جائحة كورونا على مدى عامين، فيتفقون من خلالها على أنشطة ترفيهية مشتركة.
وتسعى هذه المنصات إلى محاربة العزلة الاجتماعية التي يتزايد عدد من يعانونها وخصوصا منذ أزمة كوفيد-19.
وتكفي بضع نقرات لينشئ الراغب في الانضمام إلى أحد هذه التطبيقات ملفه الشخصي، متضمنا اسمه الأول وعمره واهتماماته.
فتطبيق «ميتاب» (Meetup) الذي أطلق موقعه الإلكترونية عام 2002 وكان الرائد في هذا القطاع، يتيح للأعضاء الانضمام إلى مجموعات عبر الإنترنت تتمحور على موضوع ما، وتنظم أنشطة جماعية.