يشتكي مرتادو طريق الدائري السابع من منطقة الظهر إلى منطقة الجهراء من سرعة قائدي المركبات في هذا الطريق معرضين أرواح الغير للحوادث المرورية بسبب قلة كاميرات المراقبة الثابتة، علما بأنه توجد سيارة مراقبة، لكنّ مرتادي طريق الدائري السابع عرفوا مكان سيارة المراقبة فيقومون بتخفيف السرعة قبل الوصول إليها.
لذا يجب على الإدارة العامة للمرور تغيير مكان سيارة المراقبة، وزيادة عدد سيارات المراقبة، أو زيادة عدد كاميرات المراقبة الثابتة أسوة بطريق الشاليهات.
كما يشتكي مرتادو طريق الدائري السابع من سوء أرضية الطريق بسبب مرور الشاحنات الكبيرة وغيرها من المركبات، لذا نناشد معالي وزيرة الأشغال العامة وزيرة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة د. أماني بوقماز الاهتمام بطريق الدائري السابع وتغيير الاسفلت، حفاظا على أرواح الناس وممتلكاتهم.
ومنا إلى اللواء جمال الصايغ الوكيل المساعد للإدارة العامة للمرور بتكثيف الدوريات وسيارات المراقبة بطريق الدائري السابع خاصة في الفترة المسائية، لأن بعض الشباب يخالفون قانون المرور في هذا الوقت معرضين أرواح الناس ومركباتهم للحوادث المرورية بسبب السرعة.
٭ آخر المقال: «الالتزام بقانون المرور واجب شرعي»
ياريت تُكتب على لوحة الإرشادات الإلكترونية، توعية وتذكير لقائدي المركبات.