رفضت الجماهير المكسيكية مغادرة الدوحة، وذلك من أجل الاستمتاع بالأجواء المونديالية على الرغم من خروج منتخبها من دور المجموعات.
وصنع مشجع مكسيكي الحدث في سوق واقف، بعد أن أصر على عيش تجربة ركوب الجمال على طريقة العرب، وهو ما كان له بعد أن سمح له العمال بالصعود على ظهر جمل والقيام بجولة داخل الحظيرة، وهي التجربة التي أسعدت كثيرا المناصر المكسيكي الذي ظل يحتفل على ظهر الجمل، ويؤدي الأغاني المكسيكية الخاصة بمنتخب بلده، فيما تكفل أصدقاؤه المكسيكيون بتصويره على ظهر الجمل في أجواء رائعة جدا.