وجه النائب د.محمد المهان 4 أسئلة إلى 3 وزراء هم كل من، وزير التعليم العالي والبحث العلمي د.حمد العدواني، بشأن خطة رفع مستوى التعليم، وزيادة عدد المدارس في منطقة أم الهيمان، ووزيرة الأشغال العامة ووزيرة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة د.أماني بوقماز، بشأن إجراءات الوزارة لمعالجة مشاكل الطرق، ووزير الدولة لشؤون مجلس الأمة ووزير الدولة لشؤون الإسكان والتطوير العمراني عمار العجمي، عن خطط تقليل فترة انتظار المواطنين لدورهم في الرعاية السكنية، ونصت الأسئلة على ما يلي:
وجاء في السؤال الأول إلى وزير التربية والتعليم العالي ما يلي:
كشف بيان التنافسية العالمية 2021 - 2022 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي عن تدني مستوى جودة التعليم والتدريب في الكويت، حيث احتلت المرتبة 95 من بين 137 دولة، بعد أن احتلت المرتبة 94 في 2017/2016، وبقيت في المرتبة الأخيرة خليجيا، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- ما خطة الوزارة لتعديل ترتيب الكويت في هذا المؤشر والنهوض والرقي بجودة التعليم؟
2- هل تراعي وزارة التعليم العالي تكافؤ المخرجات العلمية مع متطلبات سوق العمل؟
3- هل هناك خطة لرفع مستوى التعليم بعد تأخر تصنيفها في السنوات الماضية؟
4- هل هناك تنسيق مع الدول المتقدمة بالتعليم للاستفادة من خبراتهم؟
وجاء في السؤال الثاني ما يلي:
يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- عدد المدارس في جميع المراحل التعليمية في منطقة علي صباح السالم (أم الهيمان).
2- ما الإجراءات التي اتخذتها الوزارة منذ سنوات عدة حتى الآن عند توقف البناء بسبب مخالفات وعيوب البناء في المبنى الذي أنشئ من 3 أدوار لتوفير 20 فصلا دراسيا للصف العاشر والتي لم تستوعبها مدرسة أم الهيمان بنات؟
3- ما خطة الوزارة لزيادة عدد المدارس في مختلف المراحل التعليمية في منطقة علي صباح السالم (أم الهيمان) لتخفيف المعاناة على الطلبة والآباء؟
4- نمى إلى علمي وجود عدد من المدارس في محافظة الأحمدي مغلقة منذ سنوات بغرض الهدم وإعادة البناء، ومدارس أخرى قيد الإنشاء، يرجى تزويدي بما تم بشأنها وعددها حتى تاريخ ورود هذا السؤال والأسباب التي أجلت الهدم والبناء أو استكمال البناء.
5- هل هناك تأخير في عقود الصيانة والنظافة لدى الوزارة؟ وما الحلول التي وضعت لذلك؟
وجاء في سؤاله إلى وزيرة الأشغال ما يلي:
كشفت الأمطار الأخيرة عن الكثير من المشاكل التي تعاني منها مختلف الطرق في البلاد، سواء كانت طرقا سريعة أو داخلية، ومنها الحفر وتطاير الحصى والتآكل، وهي الأزمة السنوية المتجددة مع كل موجة أمطار، من دون أن تتمكن الجهات الحكومية من إيجاد الحل المناسب الذي طالما وعدت به من خلال «تحسين مادة البيتومين» أو المزايا والمصانع المعدة لإنتاج الأسفلت، وغير ذلك من مزايا ثبت عدم جدواها، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- ما الإجراءات التي اتخذتها أو ستتخذها وزارة الأشغال العامة والهيئة العامة للطرق والنقل البري لمعالجة ما يشوب الطرق في جميع المحافظات من حفر ومنحنيات تهدد سلامة مرتادي الطرق ومستخدميه؟
2- هل توجد خطة للصيانة وإصلاح الطرق الداخلية والخارجية ومعالجة مشكلة الحفر والحصى المتطاير؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى موافاتي بتلك الخطة.
3- ما استعدادات الوزارة لموسم الأمطار في البلاد؟ وما خطة الطوارئ الموضوعة للوقاية من سيول الأمطار وما يترتب عليها من أضرار؟
4- ما آخر أعمال الصيانة لشبكات تصريف مياه الأمطار والطرق في محافظتي الأحمدي ومبارك الكبير؟
وجاء في سؤاله إلى وزير الدولة لشؤون الإسكان ما يلي:
في ظل اتساع الفجوة بين حجم الطلبات وما يتوافر سنويا للسكن، ما يجعل العجز يمتد للسنوات المقبلة، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- الجهات التي تسهم مع المؤسسة العامة للرعاية السكنية في إنجاز الأعمال الخاصة بتوفير الرعاية السكنية؟
2- ما الدراسات والأبحاث التي وضعت للوقوف على أسباب الأزمة الإسكانية في الكويت، ووضع الحلول لها؟
3- ما الخطط المتبعة لتقليل فترة انتظار المواطنين لدورهم في الرعاية السكنية؟ وما الخطوات والإجراءات المتخذة في هذا الصدد؟