وجه النائب خالد الطمار سؤالا إلى نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط د.بدر الملا، قال في مقدمته، أوضحت جماعة الخط الأخضر البيئية أن الأجواء بمنطقة الرميثية ملوثة ويصل التلوث فيها إلى (الفئة 4 غير صحي) وارتفاع كبير لجسيمات ملوثة ومسرطنة لا ترى بالعين المجردة وطالب بتزويده وإفادته بالآتي:
1- ما صحة هذا الخبر من عدمها؟ وهل يوجد تواصل وتنسيق مع جماعة الخط الأخضر البيئية؟
2- ما الإجراءات التي تتخذها الهيئة العامة للبيئة للحد من تلك الملوثات بالكويت وبمنطقة الرميثية وسلوى خاصة؟
3- ما الإجراءات الفعلية التي قامت بها الهيئة العامة للبيئة للتقليل من تلوث الهواء بالكويت؟
4- ما الإجراءات الوقائية التي يجب اتباعها في حالة ارتفاع تلك النسب؟
5- هل توجد حملات توعوية للجمهور للتعامل مع تلك الملوثات؟ يرجى تزويدنا بتقرير مفصل عن تلك الحملات إن وجدت.
6- ما الخطط المستقبلية للهيئة العامة للبيئة بالتنسيق مع مختلف الجهات الحكومية؟
7- هل توجد وحدات رصد للملوثات تابعة للهيئة العامة للبيئة بمنطقة الرميثية وسلوى؟ إذا كانت الإجابة بنعم يرجى تزويدنا بمواقع تلك الوحدات وما يتم إجراؤه من قبل الهيئة في حال وجود مؤشر مرتفع للتلوث، وإذا كانت الإجابة بلا فما سبب عدم وجودها؟