أنكرت الفنانة عبير صبري صحة الشائعات المتداولة حول خضوعها لعمليات تجميل، لافتة إلى أن ملامحها لم تتغير منذ كان عمرها 17 عاما، وقامت بنشر صورة من مرحلة المراهقة لتؤكد للجميع عدم صحة الشائعة.
وقالت في لقاء تلفزيوني إنها ترفض الذهاب لمشايخ الجدل والشعوذة حال تعرضها للحسد، مشددة على أن نجمها خفيف ومحسودة، مشيرة الى أن هناك من ينظر لها ويحسدها، وأن الحسد موجود في القرآن الكريم، مؤكدة أنها في حال تعرضها لأعمال فإنها تتجه إلى الله، ولن تتأثر بهذا الحسد والعمل، لافتة الى أن الحماية من الله وبقدر منه.