تؤكد مجموعة «غانيت» الإعلامية الأميركية، مالكة شبكة «يو إس إيه توداي»، حاجتها الفعلية إلى محرر متفرغ حصرا لأخبار بيونسيه أو تايلور سويفت، بعدما أثار إعلان نشرته أخيرا عن حاجتها إلى مثل هذا الصحافي الفضول والانتقادات، لكنه شكل إثباتا جديدا كون الفنانتين ظاهرة ثقافية.
وأشارت «غانيت» إلى أن الصحافي سيعمل في صحيفتي «يو إس إيه توداي» و«ذي تينيسيان»، وهي مطبوعة محلية تابعة للمجموعة في ناشفيل، حيث أمضت سويفت جزءا من حياتها.
وقالت مديرة قسم التواصل في شركة «غانيت» لارك ماري أنطون لوكالة فرانس برس إن: «تايلور سويفت وبيونسيه نولز كارتر فنانتان وسيدتا أعمال، ولعملهما تأثير اقتصادي ضخم وأهمية مجتمعية تؤثر على عدد من القطاعات وعلى ثقافتنا، وهما تطبعان جيلا».