بعد عامين من تحرر بريتني سپيرز من الوصاية التي كان يمارسها والدها عليها، تستعد المغنية البالغة 41 عاما للكشف عن وقائع مثيرة في هذه الفترة من حياتها، في كتاب مذكرات يثير ترقبا كبيرا.
ويطرح كتاب «The Woman in Me» الذي تنشره في الولايات المتحدة دار «سايمن أند شوستر» Simon & Schuster غدا الثلاثاء في نحو عشرين دولة، وترجم إلى حوالي عشر لغات. وسيكون من أبرز المنشورات المرتقبة في المكتبات هذا الخريف. وكما في كل مرة بمثل هذه الحالات، أحيط نص الكتاب بتكتم كبير من دار النشر التي دفعت، بحسب وسائل إعلام أميركية، أكثر من 15 مليون دولار للحصول على الحقوق.
وقالت المغنية لمجلة «بيبول» التي نشرت الصفحات الأولى من كتاب الاعترافات الذي يتوقع أن يكون له وقع شديد، إن «إعادة إحياء كل هذه الأمور كانت أمرا مثيرا ومفجعا ومؤثرا». وقبل أيام قليلة من طرحه، وصل الكتاب إلى صدارة المبيعات عبر خاصية الطلبات المسبقة على «أمازون» في الولايات المتحدة وفرنسا.
وتسبب نشر مقتطفات ترويجية من العمل، في ردود أفعال كثيرة.