أسامة دياب
رفع عدد من السفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية المعتمدة لدى البلاد أسمى آيات التهاني والتبريكات للكويت حكومة وشعبا وعلى رأسها صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد بمناسبة الأعياد الوطنية، متمنين لسموه موفور الصحة ودوام العافية والتوفيق والسداد وللكويت وشعبها التقدم والازدهار.
وأشاد السفراء بما حققته الكويت من منجزات قيمة على مختلف المستويات وفي جميع الميادين، مثمنين الدور المخلص والبناء الذي تلعبه الكويت إقليميا ودوليا، موضحين أنها أحد اللاعبين الأساسيين في دعم أمن واستقرار المنطقة.
المغرب
في البداية، قال السفير المغربي لدى البلاد علي ابن عيسى: يسعدني أن أتقدم أصالة عن نفسي ونيابة عن كافة أعضاء سفارة المملكة المغربية لدى الكويت الشقيقة بأحر التهاني وأسمى التمنيات لصاحب السمو الأمير وللشعب الكويتي قاطبة بمناسبة الأعياد الوطنية، معربا عن بالغ اعتزازه بمشاطرة الشعب الكويتي مشاعر الغبطة والسرور بهذين العيدين الميمونين، ومنوها بما حققته الكويت من منجزات قيمة على مختلف المستويات وفي جميع الميادين.
وتابع: أنتهز هذه المناسبة الطيبة لأشيد بالمستوى المتميز لعلاقات التعاون المثمر والبناء ولروح التضامن العالية القائمة بين بلدينا الشقيقين، وبما يجمعهما من مشاعر الأخوة الراسخة والتقدير المتبادل والتعاون الوثيق، بفضل الرؤية المتنورة والتوجيهات الحكيمة لقائديهما، صاحب الجلالة الملك محمد السادس وأخيه صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد.
اليمن
من جهته، قال السفير اليمني البروفيسور علي منصور بن سفاع: نبارك للشعب الكويتي الشقيق وقيادته الحكيمة ممثلة بصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ د.محمد الصباح، وجميع آل الصباح الكرام، الاحتفال بذكرى الأعياد الوطنية المجيدة.
وأضاف: ندعو الله أن يديم على الكويت عزها وفخرها، الذي هو عز وفخر لكل عربي، وأن يديم الله بقاءها نبراسا مضيئا ويدا بيضاء تبسط إلى المحتاج في أي مكان، وسندا وعضدا لكل عربي مسلم، ودعوة دائمة إلى السلام والرفاهية لإقليمها ومجتمعها.
لبنان
بدوره، قال القائم بأعمال السفارة اللبنانية لدى البلاد أحمد عرفة: يسرني أن أتقدم، باسم لبنان حكومة وشعبا، بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة السامية للكويت والحكومة والشعب الكويتي الشقيق بمناسبة الذكرى الثالثة والستين لليوم الوطني والذكرى الثالثة والثلاثين لتحرير الكويت، متمنيا لأهلنا في الكويت دوام الخير والعزة والرفعة والرخاء والتقدم.
وأضاف عرفة: نؤكد على عمق العلاقة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وكلي ثقة بأن هذه العلاقة المتينة أصلا ستواصل ارتقاءها في شتى المجالات، كما أنتهز الفرصة لأعرب عن شكرنا وتقديرنا لمواقف الكويت الرسمية والشعبية تجاه لبنان وشعبه اللذين يبادلان الكويت وشعبها كل المحبة والتقدير والوفاء.
إندونيسيا
من جانبها، قالت السفيرة الإندونيسية لدى البلاد لينا ماريانا يشرفني بالنيابة عن حكومتي أن أنقل التهاني القلبية وأطيب التمنيات لصاحب السمو الأمير وسمو رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية وحكومة وشعب الكويت.
وأضافت: يسعدني أن أشير إلى أنه منذ إقامة العلاقات الديبلوماسية بين بلدينا في 28 فبراير 1968، تطورت العلاقات والتعاون بشكل مستمر في مختلف المجالات، وأنا على ثقة من أن علاقاتنا الجيدة طويلة الأمد ستزدهر أكثر من خلال مجالات جديدة للتعاون، ما يعود بالنفع على شعبينا وبلدينا، ويسهم في السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة.
بلغاريا
من ناحيته، قال سفير بلغاريا لدى البلاد ديميتار ديميتروف: في هذه الأيام التي تزداد فيها الكويت جمالا وتظهر في إطلالة رائعة مزينة بألوان علمها الوطني وابتسامات رجالها ونسائها الفخورين بانتمائهم لوطنهم الكويت، حيث نتعجب للحماس الاستثنائي الذي ينضم به الجميع للفعاليات الاحتفالية المتعددة، يسرني ويشرفني أن أتقدم إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ د.محمد الصباح ووزير الخارجية ومنتسبي الوزارة وسائر الجهات الرسمية والشعب الكويتي الصديق، بأحر التهاني القلبية لمناسبة العيد الوطني الثالث والستين والذكرى الثالثة والثلاثين للتحرير، متمنيا المزيد من التقدم والازدهار، كما نتمنى أن تظل الكويت واحة استقرار ورفاه وأمان ورائدة في دعم قضايا السلم والعمل الإنساني والتنمية.
ليتوانيا
من جهته، قال سفير ليتوانيا لدى البلاد راموناس دافيدونيس: أتقدم بأحر التهاني لصاحب السمو الأمير ولحكومة وشعب الكويت، مضيفا: «تحتفل ليتوانيا والكويت هذا العام بمرور 30 عاما على العلاقات الديبلوماسية، 30 عاما من روابط الصداقة الرائعة والاحترام المتبادل والتعاون.
وتابع: لقد كانت الكويت دائما مثالا للازدهار والتسامح في المنطقة، حيث تتقاسم بلداننا احترام القيم والمبادئ الدولية، وبالتالي تعزيز علاقاتنا وفتح الفرص للتجارة والثقافة والتواصل بين الشعوب».
أوكرانيا
من جانبه، قال سفير أوكرانيا لدى البلاد د.أولكسندر بالانوتسا: بالنيابة عن سفارة أوكرانيا لدى الكويت، يشرفني أن أتقدم بأحر التهاني وأطيب التمنيات للشعب الكويتي الصديق تحت قيادة صاحب السمو الأمير بمناسبة الذكرى الـ 63 لليوم الوطني والذكرى الـ 33 لتحرير الكويت.
وأضاف: ممتنون للكويت على المساعدة الإنسانية لأوكرانيا في هذه الأوقات المتوترة ونقيم عاليا ما تقوم به الكويت على الساحة الدولية من أجل تعزيز السلام والأمن الدوليين ونتمنى لشعب الكويت المزيد من الازدهار والتقدم والرخاء.
قبرص
في السياق ذاته، قال السفير القبرصي لدى البلاد ميكايل مافروس: أود أن أتقدم إلى صاحب السمو الأمير وسمو رئيس مجلس الوزراء وحكومة وشعب الكويت الصديق بأحر التهاني القلبية على الإنجازات الرائعة التي تواصل الكويت تحقيقها حتى يومنا هذا وأطيب تمنياتنا بالسلام الدائم والتقدم والازدهار المستمر في الكويت وفي جميع أنحاء المنطقة.
وأضاف: بينما يواجه الشرق الأوسط مرة أخرى تحديات جسيمة، أود أن أؤكد مجددا على أهمية السياسة الخارجية المتوازنة التي تنتهجها الكويت ودورها الرائد في المجال الإنساني العالمي وجهودها المتواصلة لتعزيز الاستقرار من خلال تعزيز مسار الديبلوماسية والحل السلمي للصراعات.
ولفت إلى أن قبرص والكويت تتمتعان بعلاقات صداقة طويلة الأمد، وقد أقامتا تعاونا وثيقا على المستويين الثنائي والمتعدد الأطراف مبني على خلفية التجارب المؤلمة المشتركة للغزو والاحتلال وعلى احترام القانون الدولي والالتزام بميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وإنني على قناعة تامة بأن العلاقات الممتازة بين قبرص والكويت ستستمر في الازدهار والقوة في السنوات المقبلة.
رومانيا
وقال السفير الروماني لدى البلاد موغوريل ستانيسكو: بالنيابة عن حكومة وشعب رومانيا وعن السفارة الرومانية في الكويت وبالأصالة عن نفسي، يشرفني أن أنقل إلى صاحب السمو الأمير وسمو رئيس الوزراء والحكومة والشعب الكويتي أحر التهاني الصادقة، مع أطيب التمنيات بالصحة والرخاء والسلام في هذه المناسبة المجيدة.
وأضاف: أود أن أكرر التزام رومانيا بمواصلة تعزيز الحوار والتعاون مع الكويت، ورغبتنا في مواصلة تطوير وتعزيز الحوار الثنائي بين بلدينا في جميع المجالات ولقد احتفلنا العام الماضي بالذكرى الستين لإقامة علاقاتنا الديبلوماسية، المبنية على الاحترام المتبادل والفهم العميق للقيم والمبادئ الدولية»، لافتا إلى أن كلا من رومانيا والكويت تتمتعان بعلاقات صداقة وتعاون قوية وطويلة الأمد، وتلتزمان بالحفاظ على مبادئ القانون الدولي وتعزيز السلام والاستقرار والتضامن العالمي، معربا عن امتنانه لقيادة الكويت على دعمها الدائم والمستمر الذي قدمته للسفارة الرومانية منذ وصولي إلى هنا، وكذلك على صداقتهم للجالية الرومانية الصغيرة التي تعيش في هذا البلد العظيم.
هنغاريا
من جهته، قال السفير الهنغاري لدى البلاد اندراش سابو: «يسعدنا أن نتقدم إلى الكويت والشعب الكويتي بالتهاني بمناسبة الأعياد الوطنية.
وأضاف: تحظى علاقاتنا بأعلى درجات التقدير، ويسعدنا أننا عززنا علاقاتنا بشكل أكبر خلال العام الماضي»، مضيفا: كما نحتفل هذا العام بالذكرى الستين لتأسيس العلاقات الديبلوماسية بين الكويت والمجر ونتطلع إلى تعاوننا المستمر.
مالطا
من جانبه، قال سفير مالطا لدى البلاد جورج سعيد زاميت: بالنيابة عن شعب جمهورية مالطا وبالأصالة عن نفسي، أود أن أتقدم بأحر التهاني وأطيب التمنيات إلى صاحب السمو وسمو رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية وشعب الكويت بمناسبة الذكرى السعيدة للعيد الوطني الـ 63 والذكرى الـ 33 لعيد التحرير.
وتابع: بالإشارة إلى العلاقات الأخوية القوية بين الكويت وجمهورية مالطا على مدى العقود الخمسة الماضية، فإنني على ثقة من أن العلاقات الثنائية المستقبلية بين البلدين ستستمر في تعزيزها، وفي هذه المناسبة المجيدة، أتمنى مخلصا لصاحب السمو التوفيق ولشعب الكويت الشقيق التقدم والازدهار.
المكسيك
وفي بيان لها، تقدمت سفارة المكسيك لدى البلاد بأسمى آيات التهاني والتبريكات القلبية إلى مقام صاحب السمو الأمير وسمو رئيس الوزراء والحكومة والشعب الكويتي.
وأضاف: دأبت كل من المكسيك والكويت على مدى التاريخ، على تبادل أوجه التعاون المثمر. ويحق للكويت أن تفخر بالتقدم والإنجازات التي حققتها منذ نيلها استقلالها وتعتبر الكويت رمزا يعكس الاستقرار والنمو الاقتصادي، ونأمل أن تظل واحة للرفاه والازدهار في منطقتها. كما نتمنى أن تتعمق أواصر الصداقة والتعاون التي تربط بين بلدينا، ما يؤدي إلى تحقيق المصلحة المشتركة للشعبين.
وتابع البيان: تعتبر كل من المكسيك والكويت بلدين يسعيان بعمق إلى تحقيق السلام وتعزيزه سواء داخل حدودهما أم على المستوى العالمي وإن التزامهما بتعزيز السلام العالمي هو التزام ثابت ينعكس في مساعيهما الديبلوماسية ومشاركتهما في بعثات حفظ السلام حيث يدرك هذان البلدان قوى التحول المستمدة من السلام في إيجاد عالم أكثر أمانا وازدهارا لأجيال المستقبل.
ومن خلال تبني الحوار والتفاهم في حل النزاعات، تقدم كل من المكسيك والكويت مثالا يحتذى بالتزامهما تجاه تحقيق الانسجام والتعاون البناء وتعكس جهودهما في مختلف المحافل الدولية والرامية إلى إرساء السلام والاستقرار الرؤية المشتركة التي تتجاوز الاختلافات الثقافية والجغرافية.
بنغلاديش
وقال سفير بنغلاديش لدى البلاد اللواء ام دي عشيق الزمان: نيابة عن شعب وحكومة بنغلاديش وبالأصالة عن نفسي، أتقدم إلى شعب وحكومة الكويت بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة الأعياد الوطنية.
وأوضح عشيق الزمان أن أواصر العلاقات الأخوية القائمة بين بلدينا أمر يبعث على الارتياح الكبير بالنسبة لنا، ومن المؤكد أنها ستتعزز عمقا وبعدا في السنوات المقبلة من خلال القيادة الحكيمة لصاحب السمو الأمير ورئيسة وزراء بنغلاديش وأعتقد أن بلدينا لديهما القدرة على تعزيز هذه العلاقات من خلال المزيد من التفاعلات من أجل المصالح المشتركة لبلدينا.
ماليزيا
من جانبه، قال سفير ماليزيا لدى البلاد علاء الدين محمد نور بأخلص التهاني لشعب الكويت، مضيفا: انني على ثقة أنه في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الأمير وسمو رئيس مجلس الوزراء ستظل الكويت تتمتع بالتقدم والتطور والازدهار لتصبح منارة للخليج والعالم أجمع.
وذكر أن العلاقات الأخوية القائمة وطويلة الأمد بين ماليزيا والكويت والتي تأسست منذ عام 1974 سوف يتم تعزيزها بشكل أكبر من أجل المنفعة المتبادلة لبلدينا، وآمل أن نعم على الكويت وشعبها بالسلام والاستقرار والرخاء الدائم.
ڤيتنام
أما سفير ڤيتنام لدى البلاد نجو توان تانغ فتقدم بأحر التهاني إلى صاحب السمو الأمير وسمو رئيس مجلس الوزراء وحكومة وشعب الكويت، مؤكدا أن «علم الكويت سيبقى يرفرف عاليا دائما في التنمية الاقتصادية، ما يحقق الرخاء للشعب الكويتي».
وتابع: تقدر ڤيتنام عاليا الدعم الذي قدمته الكويت لنا منذ إقامة العلاقات الثنائية بين البلدين في عام 1976، في مجالات عدة، وكسفير لڤيتنام لدى الكويت، واثق من العلاقات المثمرة المستقبلية بين بلدينا، خاصة في مجالات التجارة والاستثمار والسياحة.
أذربيجان
بدوره، قال سفير جمهورية أذربيجان إميل كريموف: بالأصالة عن نفسي والنيابة عن أعضاء السفارة يطيب لي بأن أتقدم إلى حكومة وشعب دولة الكويت الصديقة بأحر التهاني القلبية بمناسبة العيد الوطني الـ 63 وعيد التحرير الـ 33، داعيا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة السعيدة على الشعب الكويتي الكريم بكل خير وعافيه، متمنيا للشعب الكويتي الطيب السعادة والرفاهية وللكويت التقدم والرخاء وان يحفظها من كل شر ومكروه.
لاو
وقال سفير جمهورية لاو الديموقراطية الشعبية لدى البلاد هو. بون إنثابانديث: «بالنيابة عن شعب وحكومة وسفارتنا، أود أن أنقل خالص التهاني وأطيب التمنيات لصاحب السمو الأمير وسمو رئيس مجلس الوزراء.
وتابع: حققت الكويت ازدهارا كبيرا واستطاعت أن تكون مركزا للمبادرات الإنسانية في جميع أنحاء العالم، ودعم الحوار من أجل الوحدة بين دول مجلس التعاون الخليجي، والسلام والاستقرار والتنمية على مستوى العالم.
كوبا
من ناحيته، نقل السفير الكوبي لدى البلاد خوسيه سانشيز، أحر التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة العيد الوطني الـ 63 والعيد الـ 33 للتحرير.
وقال: تفخر جمهورية كوبا، التي تربطها علاقات صداقة وتعاون تاريخية مع الكويت، بمشاركتها شعب وحكومة الكويت في احتفالاتها المباركة، مضيفا: «انني على ثقة بأن روابط الصداقة والتعاون الجيد القائمة سيتم تعزيزها بشكل أكبر لتحقيق المنفعة المتبادلة لبلدينا.
مالي
وقال سفير مالي لدى البلاد علي ولد أحمد: يطيب لي أن أتقدم بهذه المناسبة، بأصدق التهاني وخالص التبريكات إلى صاحب السمو الأمير وحكومة وشعب الكويت، متمنيا للكويت دوام الأمن والأمان والاستقرار ومزيد من التقدم والازدهار.
أفغانستان
من جهته، قال سفير أفغانستان لدى البلاد سيد جاويد هاشمي: «يسرني أن أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو وسمو رئيس الوزراء ووزير الخارجية وإلى شعب الكويت، مبينا إن العلاقات بين أفغانستان والكويت تعززت وترسخت خلال 6 عقود الماضية في ظل الأخوة الإسلامية وحسن النية، وإنني على يقين كامل أن هذه العلاقات سوف تتعزز وتترسخ أكثرا فأكثر في المستقبل، وانتهازا لهذه الفرصة الطيبة فإنني إذ أسال الله سبحانه وتعالى أن يديم الصحة والعافية على صاحب السمو وسمو رئيس مجلس الوزراء، متمنيا لشعب الكويت مزيدا من التقدم والازدهار.
المنظمة الدولية للهجرة
قال رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة لدى البلاد، مازن أبوالحسن: بالنيابة عن المنظمة الدولية للهجرة، نتوجه بأطيب التمنيات لصاحب السمو الأمير وسمو رئيس مجلس الوزراء وحكومة وشعب الكويت بمناسبة العيد الوطني وعيد التحرير.
وأضاف: منذ افتتاح مكتب المنظمة الدولية للهجرة في الكويت قبل 30 عاما، حرصت المنظمة على توطيد العلاقة مع الكويت، كما قامت الكويت بدعم العمليات الإنسانية والتنموية للمنظمة حول العالم، وكنتيجة لعمق هذه العلاقة انضمت الكويت إلى المنظمة كعضو مراقب عام 2017، ونأمل للكويت المزيد من التقدم والازدهار والاستقرار.