قال مسؤولون سابقون في جهاز الأمن العام الإسرائيلي «الشاباك» إنهم يتوقعون أن يكون هناك المزيد من الجواسيس الإسرائيليين الذين «يعلمون لصالح أعدائها».
وجاءت تصريحات المسؤولين، في حديث لصحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية نشرته أمس، تعقيبا على توجيه تهمة التجسس لصالح إيران، لوزير وعضو كنيست سابق يدعى غونين سيغيف.
ونقلت الصحيفة عن «اسحق ايلان» نائب رئيس جهاز «الشاباك» حتى عام 2010، قوله: «إن هناك اشاعات أن سيغيف قام بما قام به بسبب المال، لكن هناك احتمالات أخرى، فهو كان يشعر بأنه غير مرغوب من قبل الإسرائيليين، فتولدت لديه دوافع للانتقام من إسرائيل».