يقتصر إصدار ساعة الكرونومتر (L.U.C 1937 – Classic Rally Dubai) بحلتها الداكنة على 20 ساعة فقط. فقد خصصت دار شوبارد هذه الساعة النادرة والفائقة الجودة لعشاق سباقات السيارات الكلاسيكية في الشرق الأوسط، ليترافق بذلك إطلاقها مع انطلاقة الدورة الثانية من سباق شوبارد للسيارات الكلاسيكية في دبي باعتباره سباق الانتظام الوحيد والفريد من نوعه في المنطقة. ينطلق السباق في نوفمبر عبر أراضي الإمارات العربية ليشق طريقه بين ناطحات السحاب والصحراء، موفرا بذلك الأجواء المثالية لهذه الساعة المتطورة بالغة الدقة وفائقة الأداء.
وتعتبر هذه الساعة الكرونومتر بقطرها البالغ 42 ملم أسمى مثال عن الهيبة والرقي، لاسيما بمينائها ذي التشطيبات اللامعة بلون معدن الروثينيوم الرمادي الفاتح الذي يشكل خلفية تتنافر بوضوح مع اللون الأسود لمؤشرات الساعات والعقارب المعدنية التي تتخذ شكل سيف مدبب. تقدم شوبارد هذه الساعة بمناسبة انطلاق الدورة الثانية من سباق شوبارد للسيارات الكلاسيكية في دبي. وعلى هذا الأساس، تتألق جميع تفاصيل هذه الساعة بالذوق الرفيع الذي يتوقعه المرء من أداة تعتبر رفيقا لا غنى عنه لكل السائقين الإماراتيين. وباعتبار سباق شوبارد للسيارات الكلاسيكية في دبي السباق الوحيد والفريد من نوعه في شبه الجزيرة العربية، يشهد السباق مشاركة 30 فريقا تتنافس في سياراتها الكلاسيكية على مدى يومين عبر أراضي الإمارات العربية المتحدة.
وتم تكريس هذا السباق لعشاق السيارات الكلاسيكية، وهو ما ينسجم مع توجهات دار شوبارد التي تشارك في عدد من الفعاليات المخصصة للسيارات التي يقتنيها جامعو السيارات. ونظرا لأن كارل-فريدريك شوفوليه، الرئيس الشريك في شوبارد، شغوف بجمع السيارات الكلاسيكية وقيادتها، ترتبط دار شوبارد مع هذا السباق برابطة عاطفية عميقة، كتلك التي تجمعها مع سباق «ميلي ميليا» وسباق «الجائزة الكبرى التاريخي في موناكو».
يتوافر هذا الإصدار الخاص من ساعة (L.U.C 1937 – Classic Rally Dubai) حصريا لدى شبكة صالات عرض احمد صديقي وأولاده، باعتبارها الموزع الرائد في منطقة الشرق الأوسط والشريك في تنظيم هذا السباق الرائع. ويضم هذا الإصدار 20 ساعة فقط، سيتم تقديم 2 منها للفائزين في السباق.
وتعمل ساعة (L.U.C 1937 – Classic Rally Dubai) بآلية حركة من عيار (01.01-M) وتوفر احتياطيا من الطاقة يصل حتى 60 ساعة. صنعت الساعة بأكملها ضمن ورشات شوبارد في ورشات (Fleurier Ebauches) لدار شوبارد، وتزينها لمسات نهائية شبيهة بتلك التي تخص محركات السيارات والتي أصبحت سمة نموذجية مميزة لمجموعات شوبارد من الساعات المخصصة لسباقات السيارات الكلاسيكية.