3864 ساعة أو 161 يوم عمل متواصل قضاها رجال «الداخلية» في العمل لخدمة المواطنين والمقيمين في أزمة فيروس كورونا، لم يملوا ولم يكلوا، بل عملوا في أصعب الظروف، ومع درجات الحرارة العالية، ومرت عليهم مناسبات عدة وهم بعيدون عن الأهل في شهر رمضان والأعياد وغيرهما.
قاموا بواجبهم على أكمل وجه في دعم السلطات الصحية في البلاد ومساندتها لمواجهة الفيروس وحماية الجميع، ولم يترددوا لحظة في تقديم الواجب بل مستمرون.
ومع قرار انتهاء الحظر في البلاد، نقول لرجال الداخلية «كفيتوا ووفيتوا ورايتكم بيضا».
اقرا ايضا