أتم عبدالرحمن أحمد سيد أحمد علي حفظ القرآن الكريم من خلال الدروس المنتظمة التي كان يتابعها وباجتهاده وحرص المشايخ على تعليمه الحفظ والتجويد بالطريقة السليمة، وكان عبدالرحمن مثالا في تطبيق قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم «خيركم من تعلم القرآن وعلمه».
وتلقى عبدالرحمن المباركة والتهاني من الأهل والأصدقاء الذين شاركوه فرحته وتمنوا له استمرار التميز بحفظ القرآن الكريم، وأن يتابع تفوقه الدراسي ويكون دوما مثالا في طاعة الله ووالديه وتميزه الدراسي.