اسمي حسين عبدالله الكندري، عمري 8 سنوات أدرس بمدرسة عبدالمحسن البحر ومتفوق في دراستي لأنني أواظب على الصلوات. وأنا بنفسي قررت رمضان الماضي أن أصوم لأنني أجد فرحة الأهل وتجمعهم عند الفطور والسحور، كما أنني قررت الصوم لأن في المدرسة لا يوجد وجبة فطور، نلعب فقط، وأحب أجواء شهر رمضان لأن فيها اجواء مختلفة وننام ونستيقظ للسحور وفيها صلاة التراويح وفي الصوم نتعلم الصبر ولا نأكل إلا بعد أذان المغرب.