- مرزوق الغانم: تكرار الفوز يثبت قدرة الشباب الكويتي على تحقيق المزيد
- أحمد الشحومي: أبناء الكويت يؤكدون يوماً بعد يوم حبهم وإخلاصهم لوطنهم
- فرز الديحاني: نتطلع إلى الإنجازات الأخرى للشباب الكويتي
- بدر الحميدي: ألف مبروك للبطل عبدالله طرقي الرشيدي
- خليل الصالح: انتصار يثبت مكانة وقدرة الكويتيين الذين يصنعون الإنجاز
- مبارك العرو:إنجاز رائع للرياضة الكويتية بالرغم من ضعف الدعم
- عبد الله المضف: الرشيدي حقق إنجازاً هذه المرة تحت العلم الكويتي
- محمد الحويلة: خير دليل على تفوق الرياضة الكويتية رغم ما مرت به من ظروف
- أسامة المناور: بانتظار المزيد من إنجازات أبناء الكويت الأوفياء لوطنهم
- هشام الصالح: أبناء الكويت قادرون على تحقيق الإنجازات فهم فخر الكويت
- خالد العنزي: نبارك للكويت كلها وفالكم الذهب يا أبطال
- محمد الراجحي: رفع علم الكويت عالمياً أكثر من مرة وحقق إنجازاً
- مهلهل المضف: أقترح تكريم جميع الأبطال الرياضيين المشاركين
- عبدالعزيز الصقعبي: تحرير الرياضة أصبح واجباً ليحقق أبطالنا إنجازاتهم الوطنية
- مساعد العارضي: الرشيدي تاريخ طويل وعظيم عالمياً وأولومبياً
- مهند الساير: أبناء الكويت لم يدخروا جهداً في السعي لاعتلاء المنصات
ماضي الهاجري ـ سامح عبدالحفيظ رشيد الفعم ـ سلطان العبدان- بدر السهيل
بارك رئيس وأعضاء مجلس الأمة فوز البطل الكويتي عبدالله طرقي الرشيدي ببرونزية رماية السكيت بأولمبياد طوكيو، مؤكدين أن أبناء الكويت الرياضيين الشباب قادرون على الإنجاز وإثبات أنفسهم في المحافل الكويتية وفي شتى الظروف والمجالات.
وأضافوا في تصريحات متفرقة ان هذا الإنجاز يثبت حب أبناء الوطن وإخلاصهم واستعدادهم للتضحية من أجل رفعته ورفع رايته خفاقة في شتى المجالات، معتبرين أنه فخر للكويت والكويتيين هذا الفوز، رغم كل الصعوبات وقلة الدعم الذي يتلقاه الرياضيون.
ففي البداية، قال رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم: «ألف مبروك لبطلنا المخضرم الرامي عبدالله الطرقي الرشيدي حصوله على برونزية رماية السكيت بأولمبياد طوكيو».
وأكد الغانم أن تكرار إنجازه الذي حققه في أولمبياد ريو دي جانيرو، هو فوز يثبت مجددا قدرة الشباب الرياضي الكويتي على تحقيق المزيد من الإنجازات في كل المحافل الرياضية القارية والدولية.
من جهته، قال نائب رئيس مجلس الأمة أحمد الشحومي، إن تحقيق بطل الكويت عبدالله الرشيدي الميدالية البرونزية في أولمبياد طوكيو في رماية «السكيت» إنجاز جديد لأبنائنا الرياضيين الذين يؤكدون يوما بعد يوم حبهم للكويت وإخلاصهم لتحقيق الرفعة والسمو للوطن الغالي.
وأضاف الشحومي: «ألف مبروك ولمزيد من تحقيق الانتصارات».
وبدوره، قال أمين سر مجلس الأمة النائب فرز الديحاني: نبارك للبطل الأولمبي عبدالله الرشيدي حصوله على الميدالية البرونزية في مسابقة الرماية (سكيت) في أولمبياد طوكيو، مكررا إنجازه وإنجاز بطلنا فهيد الديحاني في عام 2016، متطلعا إلى الإنجازات الأخرى للشباب الكويتي في أولمبياد طوكيو 2020.
النائب محمد الراجحي قال: «ألف مبروك للكويت وللبطل عبدالله الطرقي الرشيدي تحقيق الميدالية البرونزية في رماية السكيت بأولمبياد طوكيو 2020».
وقال الراجحي إن البطل عبدالله الطرقي رفع علم الكويت عالميا أكثر من مرة وحقق ما عجزت عنه أغلب اتحادات الرياضة الكويتية، مختتما تصريحه بقوله: «قواك الله يا بو طلال».
من ناحيته، قال النائب مساعد العارضي: «البطل عبدالله الرشيد مثلما يقول المثل «من شب على شيء شاب عليه» فتاريخك طويل وعظيم عالميا وأولومبيا، أنت وزملاؤك فخر الكويت رغم صراع الشيخ والتاجر لتدمير الرياضة، مبروك يا بطل ومبروك للكويت، والفال لبقية الأبطال لحصد الذهب.
من جهته، قال النائب مبارك العرو: «كل التهاني للبطل الأولمبي الرامي عبدالله الرشيدي بحصوله على برونزية رماية السكيت في إنجاز رائع للرياضة الكويتية بالرغم من ضعف الدعم وتواضع الإعداد، كفيت ووفيت يا بوطلال».
وبارك النائب عبدالله المضف حصول البطل الكويتي عبدالله الرشيدي على برونزية الرماية في الأولمبياد التي تقام في اليابان.
وقال المضف: «ألف مبروك للكويت حصول البطل عبدالله الطرقي الرشيدي على برونزية الرماية في الأولمبياد والذي أبى إلا أن يحقق الإنجاز نفسه الذي حققه في الأولمبياد الماضية ولكن هذه المرة تحت العلم الكويتي وليس العلم الأولمبي».
النائب د.محمد الحويلة قال: «نبارك للكويت فوز البطل الأولمبي عبدالله طرقي الرشيدي ببرونزية الرماية سكيت، مبينا ان هذا خير دليل على تفوق الرياضة الكويتية رغم ما مرت به من ظروف، وهذا يضعنا أمام واجب دعم الرياضة والرياضيين للعودة لمنصات التتويج حيث يجب أن نكون.
ومن ناحيته، قال النائب أسامة المناور: «مبروك للبطل عبدالله الطرقي ومبروك للكويت الميدالية الأولمبية وبانتظار المزيد من أبناء الكويت».
وقال النائب د.هشام الصالح: «ألف مبروك للكويت حصول عبدالله الطرقي على البرونزية وهي أول ميدالية للخليج في أولمبياد طوكيو، مؤكدا أن أبناء الكويت قادرون على تحقيق الإنجازات فهم فخر الكويت.
ومن جانبه، قال النائب د.عبد العزيز الصقعبي نبارك للبطل الرامي عبدالله الرشيدي فوزه بالميدالية البرونزية ضمن منافسات طوكيو 2020.
وأضاف الصقعبي أنه على الحكومة اليوم تعويضه وتسليمه هو والبطل فهيد الديحاني مكافأتهما المالية بعد فوزهما في ريو 2016، كما أن تحرير الرياضة من صراع النفوذ أصبح واجبا حتى يتمكن أبطالنا من التحليق بإنجازاتهم الوطنية.
وبارك النائب مهلهل المضف للشعب الكويتي فوز البطل عبدالله الرشيدي بالميدالية البرونزية بأولمبياد طوكيو ورفع العلم الكويتي في المحفل الرياضي العالمي.
واقترح تكريم جميع الأبطال الرياضيين من حصل منهم على بطولات أو جاء في المراكز الأولى في جميع البطولات وعلى كل الرياضات وتكريم جميع الرياضيين المشاركين في أولمبياد طوكيو 2020 ومكافآت ثمينة للحاصلين منهم على الميداليات بشكل عادل مشرف ومناسب يليق بهم.
أما النائب خليل الصالح فقال: «تهنئة مغلفة بالفخر إلى البطل العالمي عبدالله الرشيدي الذي رفع علم الكويت عاليا في محفل دولي كبير، عقب فوزه بالميدالية البرونزية وهو إنجاز يثبت مكانة وقدرة الكويتيين الذين يصنعون الإنجاز في مختلف الظروف، شكرا للبطل الرشيدي، وهنيئا للكويت بشبابها.
من جانبه، قال النائب د.خالد عايد العنزي: «فالكم الذهب يا أبطال.. ألف مبروك لبطل الكويت، عبدالله الرشيدي حصد برونزية أولمبياد طوكيو».
وقال النائب بدر الحميدي: «ألف مبروك للبطل عبد الله طرقي الرشيدي».
وقال النائب مهند الساير: «إنه رغم الواقع الرياضي المحبط إلا أن أبناء الكويت لم يدخروا جهدا في السعي لاعتلاء منصات التتويج، ونبارك للكويت ابنها عبدالله الرشيدي على رفع علم الكويت وحصد البرونزية وبداية خير للبقية لحصد الذهب بإذن الله».
نص اقتراح مهلهل المضف لتكريم الرياضيين
قدم النائب مهلهل المضف اقتراحا برغبة جاء كالتالي: يجب على الدولة تقديم دعمها الكامل للمنظومة الرياضية الكويتية وإبطالها في جميع الألعاب، ولما كان التكريم محورا من اهم محاور رفع الروح المعنوية ودفع الأبطال لبذل المزيد من الجهد والعرق والإصرار للتتويج بالبطولات ورسالة تؤكد ايمانه بأهمية الرياضة وما تمثله كركيزة اساسية من ركائز التقدم الوطني للبلاد، فإن أعظم انجاز تحققه الدولة هو دعم للاستثمار في البطل الكويتي وبناء قدراته وامكانياته، وتحفيزه على اكتشاف مواهبه وترسيخ آليات ضرورة إيمانه بذاته وطموحه وعدم الاستكانة واليأس والتسليم للتحديات الموجودة.
ولذا، فإنني أتقدم بالاقتراح برغبة التالي:
1 ـ تكريم جميع الأبطال الرياضيين الذين اعتلوا منصات التتويج الإقليمية والدولية في جميع الرياضات المعترف بها دوليا وإقليميا.
2 ـ تكريم جميع الأبطال المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية «طوكيو 2020».
3 ـ منح اللاعبين الذين يحوزون على الميداليات الثلاث الأولى في البطولة نفسها مكافأة تقدر مكانتهم الحقيقية وتحمس شباب المستقبل للحذو بالطريقة نفسها.
4 ـ يتم تقديم الأبطال للتكريم للقيادة السياسية.
5 ـ يتم تقديم منح وهبات وتخصيص مميزات لهؤلاء الأبطال تقديرا لهم بشكل مناسب وعادل ومشرف.