- 115 مرشحاً ومرشحة حصيلة اليوم الأول من فتح باب التسجيل لانتخابات مجلس الأمة (2022) من بينهم 8 سيدات
- أحمد السعدون: إجراءات حكومية غير مسبوقة لتصحيح المسار السياسي
- سعدون حماد: إعادة توزيع الدوائر الانتخابية وتحقيق العدالة للمرشحين
- خالد العتيبي: المجلس المقبل أهم مجلس في تاريخ العمل النيابي لضرورة المرحلة والمسؤولية الآن أمام الشعب لاختيار المجلس
- عيسى الكندري: عدنا للشعب ليقول كلمته بعد قرار سمو الأمير بحل المجلس
- صالح الشلاحي: لا يوجد أي عائق من ترشحي وقيدي الانتخابي سليم
- ثامر السويط: المرحلة القادمة مرحلة تفاؤل وينتظرنا مشروع نهضوي
- بدر الحميدي: التصويت بـ «المدنية» لصالح المواطنين والديموقراطية في الكويت
- هشام الصالح: ضرورة الهدوء والاستقرار السياسي من أجل تحقيق برامج التنمية
- عبدالله المضف: وجود أعضاء الكتلة رسالة بأننا مستمرون ونسعى إلى تحقيق طموحات الشعب الكويتي
- حسن جوهر: مستمرون بذات النهج الذي يحقق المصلحة للوطن والمواطن
- مرزوق الحبيني: واثقون في انطلاقة نحو مرحلة جديدة صاحب القرار فيها الشعب
- عادل الدمخي: ضرورة وجود رؤية إصلاحية حقيقية في المرحلة المقبلة ومستعد للتعاون
- غدير أسيري: سأتبنى موضوع الحريات لأهميته الكبرى خاصة أننا نعيش مرحلة مهمة
- هاني حسين: نأمل في المرحلة المقبلة أن يتم حل الكثير من القضايا منها الإسكانية والتعليمية
- مبارك العرف: البلد مقبل على ثورة إصلاح وتعاون بين السلطتين للنهوض بالوطن
- د.خليل أبل: البطاقة المدنية تعطي الفرصة للجميع ومن المتوقع أن تصل نسبة التغيير إلى 50%
- مهلهل المضف: الآن وبعد حل مجلس الأمة أصبح القرار السياسي بيد المواطن
- حمد العليان: المرحلة الراهنة انتقالية خاصة بعد خطاب سمو الأمير المنصف ومضامينه
- علي الموسوي: ضرورة تصحيح المسار ومعالجة تراكمات المرحلة السابقة
- عبدالوهاب العيسى: بدأنا نتلمس التفاؤل والأمل لدى الناس وأدعو الناخبين للمشاركة
- محمد الجوعان: البرلمان بنجاحاته وإخفاقاته بوابة الأمل لأي إصلاح سياسي أو اقتصادي أو رياضي
- عبدالعزيز الصقعبي: كنا في مرحلة صراع عطل البلد انتهى باعتصام ورسالة للقيادة السياسية
- مهند الساير: شكراً للشعب الكويتي الذي كان الداعم الأول لنا في مجلس 2020
- عالية الخالد:علينا بالإصلاح الإداري بحيث تكون هناك مساحة حوار بين السلطتين بكل جدية دون محاباة و تجربة المرأة النيابية قصيرة منذ 2006 انطروا علينا 20 سنة راح تشوفون المجلس كله نساء
بدر السهيل ـ سلطان العبدان
تقدم 115 مرشحا بينهم 8 مرشحات أمس إلى إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية بطلبات الترشح في أول أيام فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الأمة للفصل التشريعي الـ 17 المقرر عقدها في التاسع والعشرين من سبتمبر المقبل، وبلغ إجمالي عدد المرشحين الذكور 107 مرشحين، فيما بلغ إجمالي عدد المرشحات الإناث 8 مرشحات.
وتقدم 18 مرشحا ومرشحة في الدائرة الأولى من بينهم 17 من المرشحين الذكور ومرشحة واحدة، فيما تقدم 26 مرشحا ومرشحة في الدائرة الثانية من بينهم 23 ذكور و3 مرشحات من الإناث، في حين تقدم 21 مرشحا ومرشحة في الدائرة الثالثة من بينهم 18 مرشحا من الذكور و3 مرشحات، وتقدم 27 مرشحا في الدائرة الرابعة، وتقدم 23 مرشحا ومرشحة في الدائرة الخامسة من بينهم 22 مرشحا من الذكور ومرشحة واحدة فقط.
وكان من أبرز من تقدموا بأوراق ترشحهم في اليوم الأول رئيس مجلس الأمة الأسبق أحمد السعدون ووزير الأوقاف السابق عيسى الكندري والنواب السابقون أسامة الشاهين ود. حمد المطر وخالد العتيبي، ود.حسن جوهر ود.بدر الملا ومهند الساير وعبدالله المضف ومهلهل المضف والصيفي الصيفي ومرزوق الحبيني وبدر الحميدي، وثامر السويط وعبدالله العرادة ومفرج نهار ود.خليل أبل ود.هشام الصالح، والإعلامية فجر السعيد.
وكانت إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية افتتحت في الساعة السابعة والنصف من يوم أمس باب الترشح لانتخابات أعضاء مجلس الأمة في الفصل التشريعي الـ 17 (أمة 2022) ويستمر ذلك حتى نهاية الدوام الرسمي ليوم الأربعاء الموافق السابع من سبتمبر المقبل.
تصحيح المسار السياسي
وأدلى عدد من المرشحين بتصريحات صحافية في اليوم الأول، فمن جانبه، قال رئيس مجلس الأمة الأسبق أحمد السعدون بعد تقديم أوراق ترشحه إلى إدارة شؤون الانتخابات «نشكر بالأساس سمو ولي العهد على خطابه التاريخي الذي ألقاه نيابة عن سمو أمير البلاد، ونشكر سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد النواف على الإجراءات الحكومية غير المسبوقة». وأضاف أنه لا يمكن أن نطالب الناس بتصحيح المسار السياسي وحسن الاختيار في ظل أوضاع لا يمكن قبولها مثل سماح الحكومة للأعضاء السابقين بأن يمروا على الوزارات والجهات الحكومية للتوسط لتخليص معاملات المواطنين، مضيفا أنه لا يمكن أن نطالب الناس بحسن الاختيار في ظل جداول انتخابية الحكومة تقول عنها إنها مزورة.
وأكد أنه لا يمكن أن تجرى انتخابات في ظل هذه الأوضاع السابقة واتخذت إجراءات لتصحيح المسار، مشيرا إلى أن الحكومة أزالت كل هذه العقبات، مبديا تفاؤله لأبعد الحدود.
وأشار إلى أن الحكومة حينما قدمت خطة التنمية في عام 1986 لم تتغير الأولويات حينها عن الأولويات الحالية، مبينا أن الحكومة ذكرت التعليم والإسكان والتوظيف والصحة والتركيبة السكانية.
ووجه السعدون رسالة إلى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد النواف أنه بعد الأوامر التي أطلقها صاحب السمو أمير البلاد في شهر أكتوبر 2021 حول العفو، متمنيا العفو عن المهجرين أو الموجودين في الكويت بغض النظر عن القضايا مادامت هي قضايا رأي.
وبين أن هذا الأمر لا يملكه سمو رئيس مجلس الوزراء إلا أنه يستطيع أن يتحرك في هذا الجانب، مؤكدا أنه بعد الخطوات التي اتخذت من الحكومة فإن المرحلة القادمة مرحلة إصلاح.
وكذلك الخطوة التي اتخذت بتصحيح الجداول الانتخابية التي قالت عنها الحكومة إنها مزورة، وكذلك المعاملات والواسطات من قبل المرشحين أو الأعضاء السابقين.
ووجه رسالة أخرى للشعب، قائلا: «الخطاب الأميري كان علامة فارقة بمطالبته الشعب بحسن الاختيار لتصحيح المسار السياسي».
وبسؤاله عن خوضه الانتخابات النيابية في ظل نظام الصوت الواحد، أجاب السعدون بأنه «بعد الخطاب الأميري ما في شيء ينقال».
وبشأن التنسيق مع القوى والتيارات السياسية حول منصب رئيس مجلس الأمة، قال السعدون: «الآن هي انتخابات للناس».
أهم مجلس
من جهته، أكد مرشح الدائرة الخامسة خالد العتيبي إن «المجلس المقبل هو أهم مجلس في تاريخ العمل النيابي لضرورة المرحلة، المسؤولية الآن أمام الشعب لاختيار المجلس، وعموما نمر بمرحلة انتقالية».
وأضاف العتيبي: «في المجالس السابقة عطلت التنمية والوطن دفع الضريبة وعموما السباق الانتخابي منافسة والناخب واع ويميز بين الغث والسمين».
وبسؤاله عن الرئاسة، قال العتيبي ان موضوع الرئاسة لم يبحث، ومصلحة الكويت فوق أي اعتبار، وبعد النتائج سيبحث الأمر.
مرحلة التعاون
من جانبه، قال مرشح الدائرة الأولى عيسى الكندري: «عدنا للشعب ليقول كلمته بعد قرار صاحب السمو الأمير بحل المجلس الذي يصب في مصلحة البلاد»، متطلعا إلى مرحلة من التعاون والإنجاز لمعالجة الملفات العالقة والتعاون وفق المادة 50.
أجواء إيجابية
أما مرشح الدائرة الثالثة حمد العليان فقد قال إن المرحلة الراهنة تعتبر انتقالية خصوصا بعد خطاب سمو الأمير المنصف وما حمله من مضامين وتعهدات، مؤكدا «أننا نعيش أجواء إيجابية».
صالح المواطنين
وقال عضو مجلس الأمة السابق بدر الحميدي إن القيادة السياسية حين اعتمدت قرار التصويت بالبطاقة المدنية كان ذلك لصالح البلد والمواطنين والديمقراطية في الكويت، موضحا أنها تعطي حق الانتخاب لجميع المواطنين حيث كان بعضهم يحجب عن التسجيل خلال الانتخابات السابقة.
الخطاب الأميري نبراس
من جانبه، قال مرشح الدائرة الخامسة الصيفي الصيفي: «توج عمل نواب مجلس 2020 بالخطاب التاريخي لسمو الأمير والذي ألقاه سمو ولي العهد وهو نبراس للعمل السياسي»، مضيفا أن «الكويت ستنهض بيد أبناء الشعب الذي حثهم صاحب السمو الأمير على حسن الاختيار».
وحمّل الصيفي الحكومة مسؤولية عدم إصدار مرسوم ضرورة لتحقيق العدالة بين الدوائر الانتخابية، حيث قال: «من غير المعقول أن يكون عدد ناخبي دائرتنا الخامسة ربع مليون وهناك دائرة لم يتجاوز عدد ناخبيها 75 ألفا».
معالجة التراكمات
بدوره، أكد مرشح الدائرة الأولى علي الموسوي على «ضرورة تصحيح المسار ومعالجة تراكمات المرحلة السابقة»، مشددا على انه «لا يمكن أن نأخذ البريء بجريرة المذنب في قرار سحب الجنسية».
من جهته، قال مرشح الدائرة الخامسة مرزوق الحبيني: «نحن واثقون من أننا في بداية الانطلاقة نحو مرحلة جديدة صاحب القرار فيها هو المواطن الكويتي».
مشروع نهضوي
بدوره، بين مرشح الدائرة الرابعة ثامر السويط «ترشحت رسميا عن دائرة الثبات والكرامة»، مشيرا إلى أننا «نعيش أياما مهمة تفصلنا بين مرحلة طويت بفضل الله والشعب والقيادة السياسية، والمرحلة القادمة مرحلة تفاؤل وينتظرنا مشروع نهضوي».
توزيع الدوائر
من جهته، شدد مرشح الدائرة الثالثة سعدون حماد على ضرورة إعادة توزيع الدوائر الانتخابية وتحقيق العدالة للمرشحين، مبينا أنه لا يمكن أن دائرة بها 250 ألف ناخب وأخرى بها 90 ألفا وينجح منهما العدد نفسه وقال: إن الحكومة غير جاهزة لتنظيم الانتخابات وليس لديها برنامج، فالمرشح اليوم لا يعرف أسماء الناخبين في دائرته.
الأمور طيبة
وطالب مرشح الدائرة الخامسة د.صالح الشلاحي المواطنين بالتفاؤل، وقال: «الأمور كلها طيبة»، معبرا عن سعادته بالمشاركة في العرس الديموقراطي.
وأضاف: «لا يوجد أي عائق من ترشحي وقيدي الانتخابي سليم، والقضية منظورة أمام القضاء ونحن نثق به والأمور طيبة».
بدوره، قال مرشح الدائرة الثانية عبدالوهاب العيسى: «بدأنا نتلمس التفاؤل والأمل لدى الناس»، داعيا جميع الناخبين للمشاركة في الانتخابات المقبلة لأنها تاريخية. وبين أن «جميع ما يثار في شأننا يهدف الى تشويش العملية الانتخابية».
رؤية إصلاحية
وأكد مرشح الدائرة الأولى د.عادل الدمخي على «ضرورة وجود رؤية إصلاحية حقيقية في المرحلة المقبلة»، وقال: «بناء على ما نراه من وعي شعبي سيكون المجلس القادم إصلاحيا»، مبديا استعداده لمد يد التعاون في طريق الإصلاح وتغيير النهج».
وأعرب مرشح الدائرة الرابعة سالم الجارالله الحسيني عن ثقته بحسن اختيار الشعب في الانتخابات المقبلة.
بوابة الأمل
وأشار مرشح الدائرة الثالثة محمد الجوعان، إلى أن البرلمان بنجاحاته وإخفاقاته هو بوابة الأمل لأي إصلاح سياسي أو اقتصادي أو رياضي.
الاستقرار السياسي
من جانبه، شدد مرشح الدائرة الثالثة هشام الصالح على ضرورة الهدوء والاستقرار السياسي من أجل التنمية.
وقال: «ما شهدناه من تجاذبات في المرحلة الماضية يجب أن ينتهي ولابد من حوار بين السلطتين والتعاون بينهما».
وتابع: «نحن أمام مشهد جديد ليس لنا إلا أن نتفاءل فيه»، داعيا الى «التحقق من مصادر ثروة النواب ولا بأس أن أبدأ بنفسي وأسرتي».
5 مرشحات
من جهتها، قالت مرشحة الدائرة الانتخابية الأولى غدير أسيري: سأتبنى موضوع الحريات لأهميته الكبرى خاصة أننا نعيش مرحلة مهمة، بالإضافة إلى كل متطلبات المواطن الكويتي.
وتوقعت أسيري وصول 5 مرشحات إلى عضوية مجلس الأمة وعودة حميدة للمرأة إلى قاعة عبدالله السالم.
حل المشاكل
وأكد مرشح الدائرة الخامسة هاني حسين شمس، على أهمية الاستقرار السياسي، آملا في المرحلة المقبلة أن يتم حل الكثير من القضايا الإسكانية والتعليمية والتوظيف وقضية العفو.
ثورة إصلاح
من جانبه، قال مرشح الدائرة الرابعة مبارك العرف، إن «البلد مقبل على ثورة إصلاح وتعاون بين السلطتين دون التنافر أو التشاحن الذي لا يخدم هذا البلد»، متمنيا أن يكون المواطن هو الفيصل في انتخاب الشخص المصلح الذي يخدم البلاد.
فرصة للجميع
بدوره، أكد المرشح خليل أبل أن القيادة السياسية حين اعتمدت قرار التصويت بالبطاقة المدنية كان ذلك لصالح البلد والمواطنين والديموقراطية في الكويت، مؤكدا أن البطاقة المدنية تعطي الفرصة للجميع ومن المتوقع أن تصل نسبة التغيير إلى 50%.
وطالب الناخبين بحسن الاختيار، وأن يضعوا مصلحة الوطن نصب أعينهم وعدم الالتفات إلى الصراعات السياسية والمهاترات.
من جانبه، أكد مرشح الدائرة الرابعة م.مساعد القريفة المطيري على أهمية مضامين الخطاب الأميري الذي ألقاه سمو ولي العهد نيابة عن سمو الأمير التي تضمنت التعهد والالتزام بالمحافظة على الدستور وعدم المساس به وعدم تدخل الحكومة في انتخابات رئاسة المجلس واللجان البرلمانية.
وطالب القريفة الحكومة بتحملها المسؤولية لإدارة الانتخابات بشكل نزيه يحقق إيصال صوت الناخب ويعكس الإرادة الشعبية على نتائج الانتخابات.
رسالة كتلة الـ 5
وحضر أعضاء كتلة النواب الخمسة في مجلس 2020 في توقيت واحد لتقديم أوراق ترشحهم لانتخابات مجلس الأمة 2022، وفضل المرشحون حسن جوهر «الأولى» وبدر الملا «الثانية» ومهلهل المضف «الثالثة» وعبدالله المضف «الأولى» ومهند الساير «الثالثة» الدخول إلى إدارة الانتخابات مجتمعين.
وقال حسن جوهر: إن وصولنا ككتلة للترشح يعد رسالة واضحة بأننا مستمرون بذات النهج الذي يحقق المصلحة للوطن والمواطن.
وقال عبدالله المضف: وجود أعضاء الكتلة رسالة بأننا مستمرون ونسعى إلى تحقيق طموحات الشعب الكويتي.
وأضاف: جئنا لاستكمال مرحلة التطور والبناء وتجاوز ما شهدته البلد من جمود، ونحن مع تحقيق إرادة الناخب بشكل غير مزور.
بدوره، قال مهلهل المضف: الآن وبعد حل مجلس الأمة أصبح القرار السياسي بيد المواطن وعموما هناك بوادر إيجابية.
خطوات الإصلاح
من ناحيته، قال مرشح الدائرة الثالثة مهند الساير: شكرا للشعب الكويتي الذي كان الداعم الأول لنا في مجلس 2020 والسبب في إقصاء حقبة سياسية كانت من أسوأ الحقب في تاريخ الكويت، مضيفا أن إقصاء الفاسدين المسيطرين على المشهد كانت أولى خطوات الإصلاح واليوم متفائلون بفتح بصفحة جديدة.
وقال مرشح الدائرة الرابعة سلطان مطني الشمري: نتمنى من الشعب ان يختار الأفضل «إما دولة قانون.. أو دولة فساد».
من جانبه، قال مرشح الدائرة الثانية ثامر خالد العنزي: «إن الإرادة الشعبية لاقت مقاومة شرسة من المفسدين، مضيفا: «وأخيرا انتقلنا إلى اعتصام النواب حتى جاء الخطاب السامي الذي أعادنا إلى المسار الصحيح، والانتخابات الماضية كانت مشوهة بسبب نقل الأصوات».
مساحة حوار
وقالت مرشحة الدائرة الثانية عالية الخالد «علينا بالإصلاح الإداري بحيث تكون هناك مساحة حوار بين السلطتين بكل جدية دون محاباة، وأيضا لدينا قضية الهوية الوطنية».
وأضافت ان «تجربة المرأة النيابية قصيرة منذ 2006 انطروا علينا 20 سنة راح تشوفون المجلس كله نساء».
وأكد مرشح الدائرة الثالثة عبدالعزيز الصقعبي «نحن أمام مرحلة مفصلية يجب أن نتجاوز المعارك الهامشية ووضع مشروع إصلاح وطني، فقد كنا في مرحلة صراع برلماني- برلماني، وبرلماني - حكومي عطل البلد انتهى باعتصام ورسالة للقيادة السياسية ورد التحية وخطاب سامٍ وضع النقاط على الحروف.
محمد الجبري يعلن ترشحه لانتخابات أمة 2022 عن الدائرة الثالثة
أعلن وزير الإعلام والشباب الأسبق والنائب السابق محمد ناصر الجبري ترشحه لانتخابات مجلس الأمة (2022) عن الدائرة الانتخابية الثالثة.
وقال الجبري في تصريح: أعلن ترشحي لانتخابات مجلس الأمة 2022 عن الدائرة الانتخابية الثالثة وأتشرف أيضا باستقبالكم يوم الاثنين من كل أسبوع في ديوان المرحوم حمود الجبري بمنطقة خيطان - قطعة 5 - شارع ناصر الجبري - جادة 41 منزل 95.
«شؤون الانتخابات» تشهد حضوراً إعلامياً محلياً ودولياً مع بدء اليوم الأول للترشح لـ «أمة 2022»
مع بدء اليوم الأول من فتح باب الترشح لانتخاب أعضاء مجلس الأمة للفصل التشريعي السابع عشر، توافدت وسائل الإعلام المحلية والدولية إلى مبنى إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية لتغطية تقدم المرشحين والمرشحات لخوض غمار المنافسة على (أمة 2022).
وتعكس وسائل الاعلام بتغطيتها لهذا الحدث الصورة المشرقة للعملية الديموقراطية التي جبل عليها الشعب الكويتي منذ ستة عقود.