قدم النواب فهد المسعود ود.مبارك الطشه وأحمد لاري وحمد العبيد وأسامة الشاهين اقتراحا جاء كما يلي: نظرا لما تمر به البلاد من أزمة جديدة في استهلاك الكهرباء ووصول نسبة الاستهلاك لأعلى المؤشرات، وعلى الرغم من أن مصادر الطاقة البديلة ليست خالية من التلوث عموما، إلا أنه توجد خيارات كثيرة ضررها البيئي أقل بكثير من مصادر الطاقة التقليدية، إذ تعد طاقة الشمس من أفضل الطاقات وذلك من خلال التحويل الحراري المباشر للإشعاعات الشمسية إلى طاقة كهربائية عبر الخلايا الشمسية، وقد بدأت دول كثيرة في استخدامها باعتبارها تقنية متطورة وصناعة استراتيجية يمكن اعتمادها مصدرا مستقبليا للطاقة، وسيكون لها الأثر الأكبر في المحافظة على مصادر الطاقة التقليدية ومد فترة استعمالها.
لذا فإننا نتقدم بالاقتراح برغبة التالي:
«دراســـــة أحـــــدث التكنولوجيا الحديثة للطاقة الشمسية والخلايا الشمسية أو ما يسمى بالطاقة النظيفة والتي تسهم في الحفاظ على البيئة لاستخدامها والتركيز على تنفيذها في المباني الحديثة واستغلال الطاقة الشمسية لتفادي أزمة انقطاع الكهرباء».