أسامة دياب
واصل السفراء ورؤساء البعثــات الديبلوماسيــــة المعتمدون لـدى البلاد تهانيهم إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء، وإلى الشعب الكويتي، بمناسبة احتفال الكويت بالعيد الوطني الرابع والستين والذكرى الرابعة والثلاثين لعيد التحرير.
وتمنوا للكويت وشعبها مزيدا من التقدم والازدهار، مشيدين بتميز العلاقات الثنائية مع الكويت وديبلوماسيتها الفاعلة في مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
في هذا الإطار، قال السفير الفلسطيني لدى البلاد رامي طهبوب: أتشرف بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن أبناء الجالية الفلسطينية في دولة الكويت الشقيقة ان أرفع إلى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وإلى سمو ولي العهد الأمين الشيخ صباح الخالد، وإلى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله أسمى وأطيب آيات التهاني والتبريكات بمناسبة ذكرى الاستقلال ويوم التحرير، والتهنئة موصولة إلى الشعب الكويتي العزيز بهاتين المناسبتين السعيدتين، داعيا المولى عز وجل ان يديم الأفراح على تراب الكويت الغالي وان ينعم على هذا البلد العزيز على قلوب كل فلسطيني وفلسطينية بمزيد من الأمن والأمان والرخاء والازدهار في ظل قيادته الحكيمة للمقام السامي. كل عام والكويت قيادة وحكومة وشعبا بألف خير.
من جهتها، قالت سفيرة تركيا طوبى نور سونمز: «بمناسبة اليوم الوطني وذكرى التحرير لدولة الكويت، يسرني نيابة عن الحكومة التركية أن أبعث بأحر التهاني لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد»، مضيفة «نحتفل بالتعاون الاستراتيجي المتنامي بين الكويت وتركيا في المجالات الأمنية والاقتصادية والثقافية».
الأمم المتحدة
وقالت المنسق المقيم للأمم المتحدة في الكويت غادة الطاهر: «نيابة عن مكتب الأمم المتحدة ووكالاتها في دولة الكويت، أبعث بأحر التهاني لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وحكومة وشعب الكويت». وأضافت: «إننا نحتفل بتاريخ الكويت الغني ووحدتها، ونتعهد بمواصلة التعاون مع الكويت من أجل السلام والتنمية المستدامة».
من جانبها، قالت رئيسة مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين نسرين ربيعان: «أبعث بأحر التهاني لحكومة وشعب الكويت بمناسبة الذكرى الـ 64 لليوم الوطني والـ 34 لعيد التحرير». وأضافت: «نحن نقدر شراكتنا الطويلة مع الكويت التي أسهمت في مساعدات إنسانية كبيرة حول العالم».
من جانبه، قال القائم بأعمال السفارة اللبنانية أحمد عرفة إن «الذكرى السنوية للعيد الوطني وعيد التحرير لدولة الكويت تحمل أهمية كبيرة، لأنها تمثل صمود الشعب الكويتي وإصراره، فضلا عن الالتزام الثابت بالحرية والسيادة. وهذه المناسبة بمنزلة تذكير بالروح القوية والوحدة التي قادت الكويت عبر تاريخها».
وأضاف: «وفي هذه المناسبة، أتقدم باسمي وباسم اللبنانيين والحكومة اللبنانية، بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة السامية للكويت الشقيقة، والحكومة الكويتية والشعب الكويتي الشقيق، متمنيا لأهلنا في الكويت دوام الخير والعزة والرفعة والرخاء والتقدم». وأضاف: «وهذه مناسبة لإعادة تأكيد عمق العلاقة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وكلي ثقة بأن هذه العلاقة المتينة أصلا ستواصل ارتقاءها في شتى المجالات، كما أنتهز الفرصة لأعرب عن شكرنا وتقديرنا لمواقف الكويت الرسمية والشعبية تجاه لبنان وشعبه اللذين يبادلان مع الكويت وشعبها كل المحبة والتقدير والوفاء. وأختم بالعبارة المحببة على قلب الكويتيين وقلوبنا.. دام عزك يا كويت».
كذلك، رفع سفير كازاخستان عظمات بيردباي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء وحكومة وشعب الكويت بمناسبة الأعياد الوطنية، متمنيا لصاحب السمو موفور الصحة والتوفيق والسداد وللكويت مزيد من التقدم والازدهار.
وأشاد بيردباي بالعلاقات الكويتية - الكازاخستانية والتي وصفها بالممتازة والمتطورة على كل الأصعدة ومختلف مجالات التعاون، موضحا أن البلدين لديهما رغبة مشتركة في تطوير علاقاتهما وتعزيز التعاون المشترك.
واختتم كلامه راجيا من المولى عز وجل أن ينعم على الكويت بالسخاء والرخاء ودوام التوفيق والتقدم والنماء.
من جانبه، قال السفير اليوناني يوانيس بلوتاس: «بمناسبة الذكرى 64 لليوم الوطني و34 لعيد التحرير لدولة الكويت، أهنئ صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وحكومة وشعب الكويت».
وأضاف: «تعد هذه الذكرى تأكيدا على صمود وإصرار الشعب الكويتي في التمسك بالحرية والسيادة، أفتخر بالعلاقات الديبلوماسية الطويلة بين اليونان والكويت منذ 1964، والتي شهدت تعاونا قويا، كما نفخر بمشاركة اليونان في التحالف الذي ساهم في تحرير الكويت عام 1991».
من ناحيته، قال السفير البلجيكي كريستيان دومز: «بالنيابة عن جلالة الملك فيليب والشعب البلجيكي، أتقدم بأحر التهاني لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وحكومة وشعب الكويت بمناسبة الذكرى 64 للاستقلال و34 لعيد التحرير».
وأضاف: «نحن مستعدون للعمل مع الشعب الكويتي لتعزيز صداقتنا وتعميق التعاون والمشاركة في رحلته كعاصمة الثقافة والإعلام العربي 2025».
من جانبه، تقدم سفير بلغاريا ديميتار ديميتروف بالتهنئة بمناسبة احتفالات الكويت بالعيدين الوطني والتحرير.
وقال في هذه المناسبة: «أود أن أتقدم إلى الكويت أميرا ووليا للعهد وحكومة وشعبا بأحر التهاني القلبية على ما يحققه الكويت من إنجازات كبيرة ورائعة على مختلف الأصعدة، مما جعله نموذجا للازدهار والاستقرار والأمان على مستوى المنطقة كلها كما نتقدم بأطيب تمنياتنا بالسلام الدائم والتقدم والازدهار المستمر للكويت وشعبه الصديق».
وأشار إلى «عمق العلاقات الودية التاريخية التي تربط البلدين، معربا عن السعي الحثيث لمواصلة العمل من أجل تعزيزها وتطويرها في شتى المجالات ذات الاهتمام المشترك».
من جهته، قال سفير رومانيا موغيريل إيوان ستانسكو: «بالنيابة عن الرئيس، والحكومة، والشعب الروماني، وسفارة رومانيا في الكويت، يسرني أن أبعث بأحر التهاني لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس الوزراء وللحكومة الكويتية ولشعب الكويت الكريم بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لليوم الوطني والذكرى الرابعة والثلاثين لعيد التحرير».
وتابع: «في هذه المناسبة الخاصة، أود أن أكرر التزام رومانيا القوي والمستمر بتعزيز الحوار والتعاون الثنائي مع دولة الكويت، ورغبتنا في الاستمرار في تنويع وتعزيز الحوار بين بلدينا في جميع المجالات ذات الاهتمام المشترك»، مشيرا إلى أنه «مر أكثر من 60 عاما منذ إقامة علاقاتنا الديبلوماسية، وكان الاحترام المتبادل، والالتزام، والفهم العميق للقوانين والقيم الدولية، والحفاظ على مبادئ القانون الدولي، وتعزيز السلام والاستقرار العالمي، دائما ما يوجه تعاوننا وحوارنا».
بدوره، تقدم سفير المكسيك أدواردو باتريسيو بينيا هالر: «نيابة عن شعب وحكومة المكسيك بالتهنئة إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وإلى سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وسمو رئيس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله وحكومة دولة الكويت والشعب الكويتي بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لاستقلال الكويت والذكرى الرابعة والثلاثين على التحرير».
وقال: «يصادف هذا اليوم الاحتفال بالتراث الكويتي الثري، حيث الإنجازات العظيمة ووحدة شعبها، وتثمن المكسيك صداقتها القوية المتنامية مع الكويت، المرتكزة على الاحترام المتبادل والتعاون والتطلعات المشتركة للسلام والازدهار». وأضاف «احتفالا بذكرى هذه المناسبة الخاصة، فإنني أؤكد التزام المكسيك بتعزيز الروابط بين البلدين من خلال العديد من مجالات التعاون، متمنيا للكويت المزيد من الازدهار والتقدم للسنوات المقبلة».
قال سفير كوبا ألين بيريز توريس: «بمناسبة الذكرى 64 لليوم الوطني و34 لعيد التحرير لدولة الكويت، بالنيابة عن الشعب والحكومة الكوبية، أتقدم بأحر التهاني لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد والشعب الكويتي، وأؤكد استعداد كوبا لمواصلة تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين بلدينا».
وقال رئيس البعثة الصربية لدى البلاد فيليب كاتيش: «بمناسبة اليوم الوطني ويوم التحرير لدولة الكويت، نتقدم بأحر التهاني وأطيب التمنيات للحكومة والشعب الكويتي».
وأضاف: «في هذا اليوم السعيد، نذكر التضحيات التي قدمها الأبطال الذين شكلوا تاريخ الكويت الحديث، ونتمنى مستقبلا مزدهرا وآمنا للكويت مع استمرار التقدم والازدهار».
بدوره، قال سفير الهند د.أدارش سوايكا: «بمناسبة الأعياد الوطنية السعيدة وعيد التحرير لدولة الكويت، أتقدم بأحر التهاني والتبريكات إلى دولة الكويت الصديقة قيادة وحكومة وشعبا، كما أعرب عن امتناني لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء على رعايتهم الكريمة لبناء شراكة قوية بين الهند والكويت وضمان رفاهية الجالية الهندية الكبيرة والنابضة بالحياة في الكويت».
وأضاف: «ترتبط الهند والكويت بعلاقات تاريخية وتجارية وشعبية تعود إلى قرون من الزمن، وقد تمت ترقيتها إلى شراكة استراتيجية خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس وزراء الهند إلى الكويت، وإنني على ثقة من أن شعب الكويت سيشهد المزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لدولة الكويت في المستقبل».
من جهته، قال السفير الفيتنامي نغيون دوك ثانغ: «مناسبة الذكرى الرابعة والستين ليوم الاستقلال والذكرى الرابعة والثلاثين لعيد التحرير للكويت، وبالنيابة عن حكومة فيتنام، أود أن أبعث بأحر التهاني إلى صاحب السمو الأمير وسمو ولي العهد ورئيس الوزراء والحكومة والشعب الكويتي».
وأضاف: «كانت الكويت شريكا عظيما لفيتنام منذ أن أقام البلدان العلاقات الديبلوماسية في 10 يناير 1976، ونتطلع إلى الذكرى الخمسين للعلاقة الثنائية بيننا، ونقدر كثيرا الصداقة والمساعدة التي قدمتها الحكومة والشعب الكويتي لنا على مر السنين، خصوصا خلال وقتنا الصعب في الماضي، وكذلك التعاون الفعال اليوم في مختلف المجالات، لا سيما التجارة، والاستثمار، وتبادل التعليم.. والدعم المتبادل في الساحات الدولية».
وختم: «أعتقد بقوة أن الكويت ستكون دولة مزدهرة ومستقرة، وستحقق تأثيرا إقليميا وعالميا، ما يسهم في السلام والتنمية العالمية. أتمنى لشعب الكويت عطلة رائعة، وأن يكون المستقبل أكثر إشراقا للجميع».
أما سفير تايلند إيكابول بولبيباث، فقال: «أتقدم بأصدق التهاني وأطيب التمنيات من أجل ازدهار ورفاهية دولة الكويت وشعبها». وتابع: «منذ إقامة العلاقات الديبلوماسية في عام 1963، تتمتع مملكة تايلند بروابط وشراكة قوية مع دولة الكويت في العديد من المجالات، وأنا واثق من أن بلدينا سيواصلان تعزيز التعاون الثنائي في التجارة والاستثمار والسياحة والأمن الغذائي والرعاية الصحية والاستدامة، وإضافة إلى ذلك، سنعمل معا على تعزيز التعاون في علاقات آسيان- الكويت والحوار الآسيوي للتعاون من أجل منفعة مشتركة لمناطقنا».
بدوره، قال سفير أرمينيا آرسن أراكيليان: «نيابة عن حكومة جمهورية أرمينيا، أتقدم بالتهاني الحارة لشعب الكويت وقيادتها، مع التأكيد على التزامنا بتعزيز روابط التعاون الثنائي، والعمل يدا بيد مع حكومة الكويت لتعزيز العلاقات بين بلدينا، وتحفيز التعاون متعدد القطاعات».
وأضاف: «أؤمن بشدة أن الكويت وشعبها العزيز سيظلون نموذجا للاستقرار والاستدامة والقيم القوية، وأن أرمينيا والكويت ستبنيان روابط قوية تسهم في تقدم كل منهما».
من جانبه، قال سفير بنغلاديش اللواء سيد طارق حسين: «بالنيابة عن شعب وحكومة بنغلاديش، وأصالة عن نفسي، أود أن أقدم أحر التهاني وأطيب التحيات إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وإلى الحكومة والشعب الكويتي الشقيق بهذه المناسبة».
وتابع: «لقد كانت رحلة الكويــت منــــذ الاستقلال استثنائية. فمن دورها الاستراتيجي كمركز تجاري في الخليج العربي إلى أن أصبحت رائدة عالمية في إنتاج النفط والخدمات المالية، أظهرت الكويت باستمرار الصمود والابتكار والالتزام بالتقدم، وقدرة الدولة على إعادة البناء والازدهار بعد تحديات غزو عام 1990 هي شهادة على قوة ووحدة شعبها».
وأضاف: «بينما نحتفل بهذه المناسبة السعيدة، نعترف أيضا بمساهمات الكويت في السلام الإقليمي والعالمي، لقد أصبحت الكويت منارة للديبلوماسية، تعزز التعاون والحوار في منطقة الخليج وما وراءها، كما أن جهودها في المساعدات الإنسانية، والوساطة، والتنمية المستدامة قد أكسبتها احتراما على الصعيد الدولي».
وقال سفير منغوليا سيرجيلين بوريف: «نيابة عن شعب وحكومة منغوليا، وكذلك بصفتي الشخصية، يسرني أن أقدم أحر التهاني إلى صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد أمير دولة الكويت، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وسمو رئيس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله، ووزير الخارجية عبدالله اليحيا، بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لليوم الوطني والذكرى الرابعة والثلاثين لعيد التحرير لدولة الكويت». وأضاف: «تعتز منغوليا بمشاهدة النمو المستمر لدولة الكويت وصعودها البارز على المستويين الإقليمي والدولي على مر السنين، كما يشرفني أن أؤكد أن منغوليا كانت من أولى الدول التي أدانت الغزو العراقي في عام 1990، وأعربت عن تضامنها الثابت مع شعب الكويت».
وذكر أن «هذه المناسبة ليست مجرد احتفال بتاريخ الكويت الغني وإنجازاتها البارزة، بل هي أيضا شهادة على صمود ووحدة وعزم الشعب الكويتي».
التراث الغني
وقالت سفيرة كينيا حليمة محمد: «بالنيابة عن حكومة وشعب جمهورية كينيا، يشرفني أن أقدم أحر التهاني وأطيب التمنيات إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وحكومة دولة الكويت، والشعب الكويتي الصديق، بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لليوم الوطني والذكرى الرابعة والثلاثين لعيد التحرير».
وأضافت «إن هذه المناسبة العظيمة لا تمثل فقط احتفالا بالتراث الغني لدولة الكويت وإنجازاتها المتميزة، بل هي أيضا شهادة على روح الوحدة والتماسك بين الشعب الكويتي. وبينما نشارككم الاحتفال بهذا الحدث التاريخي، نؤكد على الصداقة الدائمة والشراكة المتنامية بين بلدينا في مختلف المجالات».
وقال سفير جمهورية لاوس الديموقراطية الشعبية بون إنثابانديث: «بالنيابة عن شعب وحكومة وسفارة جمهورية لاو الديموقراطية الشعبية لدى الكويت، أود أن أتقدم بخالص التهاني القلبية وأطيب التمنيات لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة الذكرى الرابعة والستين الذكرى الرابعة والستين للعيد الوطني لدولة الكويت والذكرى الرابعة والثلاثين لاستقلالها. وبهذه المناسبة السعيدة، أود أيضا أن أتقدم بأحر التهاني إلى حكومة وشعب الكويت الرائع».
وأضاف أن «هذا الحدث المهم يسلط الضوء على قوة الكويت وتقدمها المستمر، وإننا نحتفل إلى جانبكم، ونحتفل معكم بتكريم الإنجازات الرائعة التي حققتها دولتكم ومساهماتها في السلام والاستقرار والتنمية».
من جهته، سفير جمهورية قيرغيزستــــــان نـــورلان كاجكينبايفيتش توقوبايف قال: «يشرفني أن أتقدم بالأصالة عن نفسي، وبالنيابة عن شعب وحكومة وسفارة جمهورية قيرغيزستان في دولة الكويت، بأسمى آيات التهاني القلبية إلى حضرة صاحب السمو أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله، ووزير الخارجية الشيخ عبدالله اليحيا وشعب الكويت الشقيق بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لعيد الاستقلال والذكرى الرابعة والثلاثين لعيد التحرير لدولة الكويت».
وأضاف «إن هذه المحطات المهمة لا تمثل أحداثا تاريخية فحسب، بل تقف كرموز دائمة للقوة والصمود والرؤية التي جعلت من الكويت منارة للازدهار والاستقرار، وهي تعكس روح الشعب الكويتي التي لا تقهر والتزامه الراسخ بالاستقلال والعزة الوطنية».
وقالت سفيرة إندونيسيا لينا ماريانا: «يسعدني، نيابة عن حكومة جمهورية إندونيسيا، أن أبعث بأحر التهاني وأطيب التمنيات إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله وحكومة وشعب الكويت بمناسبة الذكرى الـ 64 لليوم الوطني والـ 34 لعيد التحرير». وأضافت: «يسرني أن ألاحظ أن الكويت تحت قيادة أميرها شهدت تطورا سريعا، خاصة في البنية التحتية، كما تم تنفيذ إصلاحات اقتصادية وسياسية واجتماعية لتحقيق تطور أكبر في إطار الكويت الجديدة 2035»، مشيرة إلى أن «الكويت لعبت دورا مهما في المنطقة وعلى الساحة الدولية، بما في ذلك المساعدات الإنسانية».
وقال سفير بوتان شيتم تنزين: «نيابة عن حكومة بوتان، أبعث بأحر التهاني وأطيب التمنيات لصاحب السمو أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وحكومة وشعب الكويت بمناسبة اليوم الوطني وذكرى التحرير، ونهنئ الشعب الكويتي بمناسبة اقتراب شهر رمضان المبارك، ونتمنى لهم السلام والازدهار».
فيما قال سفير هنغاريا أندراس سابو: «نيابة عن حكومة المجر، يسرني أن أبعث بأحر التهاني بمناسبة اليوم الوطني وذكرى التحرير لدولة الكويت، نحتفل بعلاقاتنا المتنامية مع الكويت والتي تم تعزيزها هذا العام مع إطلاق رحلات جوية مباشرة بين الكويت وبودابست».
وقال سفير البرازيل رودريغو جابش: «نيابة عن البرازيل، يسرني أن أبعث بأحر التهاني لحكومة وشعب الكويت بمناسبة الذكرى الـ 64 لليوم الوطني والـ 34 لعيد التحرير»، لافتا إلى أن «العلاقات بين الكويت والبرازيل شهدت تطورا ملحوظا منذ عام 1968، ونحن نتطلع إلى المزيد من التعاون بين بلدينا لتحقيق الأهداف المشتركة».
من جهته، قال سفير جورجيا نوشرفان لومتاتيدزه: «نيابة عن حكومة جورجيا، أبعث بأحر التهاني للكويت وشعبها بمناسبة اليوم الوطني وذكرى التحرير».
من جهته، قال سفير هولندا لورنس ويستهوف: أتقدم بخالص التهنئة لشعب الكويت بمناسبة العيد الوطني وعيد التحرير، فلتكن هذه المناسبات مناسبة للاحتفال والامتنان للحريات والسلام الذي نتمتع به، وللصداقة الدائمة بين دولنا.
وتابع ويستهوف: «تعد الكويت منارة للسلام والتسامح في المنطقة، وهذه لحظة للتأمل في المسيرة الرائعة التي قطعتها البلاد من قبل المواطنين والمقيمين على حد سواء، فقد كان العام الماضي مليئا بالتحديات والتضحيات والتحولات، ومع ذلك، فإنني على ثقة من أن القيادة الحكيمة للبلاد، بقيادة سمو الأمير، ستواصل توجيه الأمة نحو الازدهار والاستقرار والنمو، مما يضمن مستقبلا أكثر إشراقا للجميع».
من جانبه، قال السفير فوق العادة والمفوض لليابان لدى البلاد موكاي كينيتشيرو بمناسبة العيد الوطني الـ 64 لدولة الكويت والذكرى الـ 34 لتحريرها: أود أن أعبر عن خالص التهاني وأطيب التمنيات بدوام التطور والازدهار لدولة الكويت وشعبها في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد.
وأضاف: تتمتع اليابان والكويت بعلاقات طويلة الأمد ومثمرة للطرفين، حيث بدأت في عام 1961 وكانت اليابان من أولى الدول التي اعترفت باستقلال الكويت وأقامت علاقات ديبلوماسية رسمية معها.
وتابع:على مر السنين، وقفت الدولتان مع بعضهما في تضامن مستمر، لاسيما في الأوقات الصعبة، فقد دعمت الكويت اليابان في مواجهة الكوارث الطبيعية، وفي المقابل، وقفت اليابان بجانب الكويت، وقدمت لها دعما ثابتا أثناء حرب الخليج من أجل تحريرها، موضحا انه منذ ذلك الحين، عمل البلدان على تعزيز صداقتهما بشكل مستمر. وفي الآونة الأخيرة، تم تنظيم العديد من الفعاليات لتعميق العلاقات الثنائية، بما في ذلك الحوار السياسي بين وزارتي الخارجية، بالإضافة إلى مناقشات مشتركة بين اليابان والكويت حول سياسات الكهرباء والمياه والطاقة المتجددة، إلى جانب زيارات قام بها مسؤولون وشركات يابانية.
وأضاف: في المجال الثقافي، التقيت العديد من الكويتيين الذين عبروا عن حبهم للثقافة اليابانية، مما عزز رغبتي في تعزيز هذه العلاقة. وأقدر هؤلاء الأصدقاء الكويتيين على مساهمتهم الفاعلة في تعزيز الصداقة بين البلدين من خلال الأنشطة المحلية المتنوعة.
وأعرب عن شكره لكل من أسهم في تطوير العلاقات الكويتية اليابانية في مختلف المجالات، بما في ذلك المبادرات المتميزة التي قدمتها الشركات المحلية الحريصة على إدخال المنتجات اليابانية إلى السوق الكويتي وختم كلامه: أود أن أغتنم هذه الفرصة لأؤكد مجددا التزام اليابان بروابطها القوية مع الكويت وأعرب عن عميق امتناني للثقة المستمرة والتعاون الذي يميز علاقتنا، مضيفا: واخيرا سيقام إكسبو أوساكا - كانساي في 13 أبريل المقبل، وأتمنى أن يشهد زيارة عدد كبير من الكويتيين لليابان، للاستمتاع بثقافتها وتكنولوجيتها وتاريخها وطبيعتها، وأن يكتسبوا من خلال هذه التجربة أصدقاء جددا من اليابان.
أما القائمة بأعمال سفارة جنوب أفريقيا بوسي وي مبونغوسي فقالت: «نيابة عن حكومة وشعب جمهورية جنوب أفريقيا أتقدم بأصدق التهاني إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وولي عهده سمو الشيخ صباح الخالد»، مشيدة «بالعلاقات الثنائية القوية بين البلدين»، مؤكدة رغبتها في تعزيز هذه العلاقات وتعميق التعاون والفهم المتبادل بين البلدين.
كما هنأت مبونغوسي القيادة والشعب الكويتي بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم، متمنية لهم شهرا مباركا مليئا بالخير والبركات.